ندوة تونسية تندد بالتطبيع مع الاحتلال وتدعو لدعم الفلسطينيين
04 ديسمبر, 2020
أحيت تونس اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، واليوم العالمي لحقوق الانسان، بندوة في منتدى الجاحظ بعنوان: "القضية الفلسطينية إلى أين؟ استرجاع الحق الفلسطيني مفتاح السلام والعدل في المنطقة والعالم".
نظمت الندوة بمبادرة من الاتحاد العام للحقوقيين الفلسطينيين فرعي تونس والجزائر، والجالية الفلسطينية بتونس والجزائر، وإقليم حركة فتح، ومركز تونس للأبحاث الاستراتيجية، ووحدة بحث القانون الدولي والعلاقات الدولية بجامعة تونس المنار.
وأكد المتحدثون أهمية تعزيز ودعم صمود ونضالات الشعب الفلسطيني أمام مشاريع التصفية التي يتعرض لها، معتبرين أن الشعب الفلسطيني يقف في خط الدفاع الاول في وجه المخططات الصهيونية للنيل من المنطقة وشعوبها جمعاء.
ونددوا بالتطبيع مع الاحتلال، لما سيكون لذلك من انعكاسات سلبية كبيرة على شعوب تلك البلدان بالدرجة الأولى، إضافة إلى تطويع المنطقة وفق الأجندات الموضوعة من قبل قوى استعمارية عبر قاعدتها الوظيفية التي تم زرعها في المنطقة لخدمة مصالح تلك الدول.
وشدد المتحدثون على أن فلسطين هي مفتاح السلام والاستقرار في المنطقة وهي الثابت الأساسي لكافة التوازنات الاقليمية والدولية، وبدون حل عادل وشامل وفق الشرعية الدولية لن تنعم المنطقة والعالم بالأمن والاستقرار.
أحيت تونس اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، واليوم العالمي لحقوق الانسان، بندوة في منتدى الجاحظ بعنوان: "القضية الفلسطينية إلى أين؟ استرجاع الحق الفلسطيني مفتاح السلام والعدل في المنطقة والعالم".
نظمت الندوة بمبادرة من الاتحاد العام للحقوقيين الفلسطينيين فرعي تونس والجزائر، والجالية الفلسطينية بتونس والجزائر، وإقليم حركة فتح، ومركز تونس للأبحاث الاستراتيجية، ووحدة بحث القانون الدولي والعلاقات الدولية بجامعة تونس المنار.
وأكد المتحدثون أهمية تعزيز ودعم صمود ونضالات الشعب الفلسطيني أمام مشاريع التصفية التي يتعرض لها، معتبرين أن الشعب الفلسطيني يقف في خط الدفاع الاول في وجه المخططات الصهيونية للنيل من المنطقة وشعوبها جمعاء.
ونددوا بالتطبيع مع الاحتلال، لما سيكون لذلك من انعكاسات سلبية كبيرة على شعوب تلك البلدان بالدرجة الأولى، إضافة إلى تطويع المنطقة وفق الأجندات الموضوعة من قبل قوى استعمارية عبر قاعدتها الوظيفية التي تم زرعها في المنطقة لخدمة مصالح تلك الدول.
وشدد المتحدثون على أن فلسطين هي مفتاح السلام والاستقرار في المنطقة وهي الثابت الأساسي لكافة التوازنات الاقليمية والدولية، وبدون حل عادل وشامل وفق الشرعية الدولية لن تنعم المنطقة والعالم بالأمن والاستقرار.