داعمو الاحتلال يحاربون "رابطة فلسطين ستنتصر" في فرنسا
30 ديسمبر, 2020
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
بدءًا من اليوم.. دعوات لحصار السفن التي تحمل الفحم الأسترالي للاحتلال
الجمعة 22 نوفمبر 2024
غدًا الأربعاء.. احتجاج أمام سفارة الاحتلال في مدينة دبلن
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
الانتصارات تتوالى.. مدينة بلفاست تسحب استثماراتها من كيان الاحتلال
الأحد 24 نوفمبر 2024
دعوات للإفراج عن ناشط مغربي شارك في حصار القنصلية الأمريكية
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
أخبار ذات صلة
السبت 16 نوفمبر 2024
#المباراة_ الأخيرة.. عاصفة إلكترونية لحظر الاحتلال من الـ”فيفا” و”يويفا"
الأحد 24 نوفمبر 2024
طلاب كامبريدج يحتلون مبنى "غرينتش هاوس".. ومدينة بلفاست الأمريكية تسحب استثماراتها من الاحتلال
الأربعاء 20 نوفمبر 2024
تسلح الاحتلال.. نشطاء يغلقون مداخل شركة "ليوناردو" في أسكتلندا
الجمعة 01 نوفمبر 2024
لتواطئه مع الاحتلال.. دعوات تركية لمقاطعة مهرجان "ميكس" في إسطنبول
مزيد من الأدلة.. جنوب أفريقيا تقدم مذكرة جديدة لإثبات جرائم الاحتلال
الإثنين 28 أكتوبر 2024
خلال عام 2024.. الاحتلال يتصدر قائمة الدول الأكثر قتلًا للصحافيين في العالم
الإثنين 04 نوفمبر 2024
برفض شعبي واسع.. مصر تحتل المرتبة الثانية في حجم التجارة مع الاحتلال
الأربعاء 13 نوفمبر 2024
أكدت "رابطة فلسطين ستنتصر" أنها على مدار عدة أيام، وضعت بعض الملصقات المؤيدة لفلسطين ومقاومتها على ألواح تابعة لشركة JC Decaux في شوارع مدينة تولوز الفرنسية، ونشرها على وسائل التواصل الاجتماعي.
وقالت الرابطة في بيان لها: إن ذلك جاء تنديدًا بجرائم الكيان الصهيوني وسياساته العنصرية بحق الشعب الفلسطيني، وتمت مشاركتها من قبل مئات الأشخاص ومتابعة مئات الآلاف من الآخرين على شبكات اجتماعية مختلف.
وكشفت أنه نتيجة ذلك سارعت بعض المنظمات القريبة من اليمين الصهيوني المتطرف في تنفيذ حملة تحريض وتهديدات وترهيب واسعة على شبكات التواصل الاجتماعي، لا سيما المكتب الوطني لليقظة من معاداة السامية BNVCA والمنظمة اليهودية الأوروبية OJE ، الاتحاد الفرنسي ضد معاداة السامية، رابطة الدفاع اليهودية وشخصيات من CRIF و FSJU و B'nai Brith France و France ، Eli، ومركز Simon-Wiesenthal.
وأشارت إلى انتقال هذه الهجمة الواسعة ضد الرابطة على كل الوسائل المتاحة الموالية للكيان الصهيوني لمواصلة الهجوم على الرابطة والتحريض عليها، خاصة مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر وإذاعات مختلفة.
وعقبت الرابطة على هذا الهجوم الصهيوني بالقول "إنه لا عجب أن رسائل بسيطة مناهضة للعنصرية تثير رد فعل من هذا القبيل من قبل بعض المنظمات والشخصيات التي تدافع عن جرائم الكيان الصهيوني وسياساته العنصرية".
وأكدت أن "إقدامهم على تقديم شكاوي جماعية ودعوات لحل الرابطة عبر وسائل الاعلام نتيجة قيام الرابطة بوضع عدد قليل من الملصقات، هي دليل على مخاوفهم من توسع عمل وتطور الجماعات المناهضة للكيان الصهيوني الاستعماري الاستيطاني العنصري، والمؤيدة للشعب الفلسطيني في فرنسا".
ونوهت الرابطة أن "مقارناتهم الدنيئة الهادفة لمساواة التضامن مع فلسطين بـ" معاداة السامية" و"الإبادة الجماعية" و"الإرهاب" وربط هذا العمل التضامني من أجل فلسطين بالجهادي " محمد مراح" هي مجرد أساليب فاشلة ومثيرة للشفقة، هدفها إسكات صوت الرابطة وتخويفها".