رغم توقيعه اتفاق التطبيع.. رئيس حكومة المغرب يعبر عن "رفضه" اتهامات التخوين وبيع القضية الفلسطينية
07 يناير, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
بدءًا من اليوم.. دعوات لحصار السفن التي تحمل الفحم الأسترالي للاحتلال
الجمعة 22 نوفمبر 2024
غدًا الأربعاء.. احتجاج أمام سفارة الاحتلال في مدينة دبلن
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
الانتصارات تتوالى.. مدينة بلفاست تسحب استثماراتها من كيان الاحتلال
الأحد 24 نوفمبر 2024
دعوات للإفراج عن ناشط مغربي شارك في حصار القنصلية الأمريكية
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
أخبار ذات صلة
الأحد 24 نوفمبر 2024
رغم الانتقادات الواسعة.. فنانة أمريكية تتحدى التحيز الألماني وتؤكد دعمها لفلسطين
الثلاثاء 05 نوفمبر 2024
رغم التهديدات.. مُقررة أممية تتحدث في جامعة ماكجيل الكندية
الخميس 07 نوفمبر 2024
لليوم السابع.. إضراب الأردنيين عن الطعام مستمر رغم التداعيات الصحية
الجمعة 08 نوفمبر 2024
رغم حالات الإعياء.. وقفة للمضربين عن الطعام أمام سفارة الاحتلال في عمان
رغم الحظر!.. إيطاليا مستمرة في إمداد الاحتلال بأسلحة ومعدات حربية
الإثنين 11 نوفمبر 2024
رغم تدهور صحتهم.. تزايد أعداد المضربين عن الطعام في الأردن لكسر حصار غزة
الخميس 14 نوفمبر 2024
برفض الآلاف.. رئيس الوزراء الكندي يصدر دليلًا يمنع معارضة الصهيونية
الأحد 03 نوفمبر 2024
ذكر أمين عام حزب العدالة والتنمية، ورئيس الحكومة المغربية، سعد الدين العثماني، الأربعاء، أنه يرفض اتهامات "التخوين وبيع القضية الفلسطينية" في حق مؤسسات المغرب.
وقال العثماني إن مواقف حزبه الداعمة للقضية "ثابتة ولم تتغير ولا يمكن شطبها هكذا بجرة قلم"، وذلك في رد على الانتقادات الحادة والاتهامات التي وجهت إلى حزبه داخليًا وخارجيًا، على خلفية توقيعه على اتفاق استئناف العلاقات بين المغرب كيان الاحتلال في 22 ديسمبر الماضي.
وأضاف العثماني، أن موقف حزبه من القضية الفلسطينية "مثبت في وثائقنا، وفيه دعم مستمر للشعب الفلسطيني، وتأكيد مستمر على ثوابت إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس والتأكيد على حق العودة".
كما شدد على رفض الحزب لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، من هدم البيوت وتوسيع الاستيطان وتهويد القدس والمسجد الأقصى.
وتابع أمين عام "العدالة والتنمية"، في رده على من وصفهم بالمشككين في موقف الحزب خارجيًا، بالقول: "نرفض التهجم والتشكيك في موقف الحزب والمغرب من نضال الشعب الفلسطيني، ويجب التحلي بالعدل واستحضار نضال المغرب رسميًا وشعبيًا".