بسبب "الاستبداد والحساسية".. حركة المقاطعة تستثني المقيمين في الإمارات من دعوات المقاطعة الشاملة
11 يناير, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
دافعت عن الإبادة بغزة.. السلطات المصرية تحيل ناشطة مؤيدة للاحتلال للتحقيق
الخميس 08 مايو 2025
احتجاج شعبي مرتقب عند معبر رفح في يونيو
السبت 10 مايو 2025
مظاهرات في شوارع ستوكهولم تنديدًا بالمجاعة والإبادة بغزة
الخميس 08 مايو 2025
18 منظمة في بريطانيا تطالب برفع الحظر عن حركة المقاومة
السبت 10 مايو 2025
أخبار ذات صلة
الثلاثاء 13 مايو 2025
إدانة من حركة المقاطعة.. اعتقال ناشط أردني بسبب منشوراته الداعمة لفلسطين
الأربعاء 30 ابريل 2025
"أنا أعارض الإبادة الجماعية وقتل الأبرياء، وإذا أردتم حرماني من المشاركة، فذلك بسبب صهيونيتكم
الإثنين 14 ابريل 2025
بسبب كارفور.. مجموعة تجارية مغربية تقرُّ بخسائرها نتيجة للمقاطعة
الأربعاء 30 ابريل 2025
"ضغوط إسرائيلية وراء القرار" جامعة هارفارد تسحب زمالة من أستاذ بسبب دعمه لفلسطين
بسبب دعمها لفلسطين.. الكشف عن تعرض “سلمى مشهور” لحملة تحريض صهيونية
الخميس 24 ابريل 2025
دعمه العشرات.. مؤسس مطاعم أسترالية يُحاكم بسبب هتاف مؤيد لفلسطين
الإثنين 05 مايو 2025
جامعة هارفارد تقاضي إدارة ترامب بسبب تجميد التمويل
الخميس 24 ابريل 2025
أكدت حركة المقاطعة أنها تتفهم الوضع الحسّاس للرعايا العرب في دولٍ عربيةٍ مثل الإمارات التي "تحكمها أنظمة مستبدّة باتت مرتعاً للخطط والمشاريع التطبيعية والخيانية في المنطقة".
وقالت حركة المقاطعة في بيان لها "انطلاقاً من مبدأ حساسيّتها للسياق، استثنت اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة "إسرائيل" المقيمين في دولة الإمارات من دعوتها لمقاطعة كافة المحافل التي تنظم في الإمارات برعاية النظام ومقاطعة كافة الشركات المتواطئة في تنفيذ اتفاقية العار".
وأضافت أنه "رغم ذلك وبالنظر إلى هرولة جزء من رأس المال الإماراتيّ ومعه مؤسسات أكاديمية وثقافية وفنيّة، تابعة بمعظمها للنظام، نحو التطبيع، ومحاولات النظام الحثيثة لاستغلال الوافدين العرب عموماً والفلسطينيين خصوصاً في تلميع خيانته هذه، فإن الحملة تشدّد على أهمية الاستمرار في مناهضة التطبيع ورفض المشاركة في أي أنشطة تخرق معايير المقاطعة".
وبيّنت أنه "حتى وإن لم يكن الرفض علنياً، فإن التذرّع بأية حجة كانت لحماية الأفراد وعوائلهم ممكن، وهو الحد الأدنى المطلوب".
وأشارت إلى أنه "قد تستمر محاولات توريط شعوب المنطقة العربية في وحل التطبيع، وفي مواجهتها ستكون إرادة الأحرار، فكما وقّعت العديد من الاتحادات والنقابات ومؤسسات المجتمع المدنيّ في المنطقة العربية على بيانات رفض لاتفاقات العار التي وقعتها بعض الأنظمة الاستبدادية، فإن الواجب الآن هو دعم تلك المواقف المشرّفة وتعزيزها".