الخارجية الفلسطينية: جرائم الاحتلال تزداد خطورة وسط غياب الموقف الدولي
16 فبراير, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
بدءًا من اليوم.. دعوات لحصار السفن التي تحمل الفحم الأسترالي للاحتلال
الجمعة 22 نوفمبر 2024
غدًا الأربعاء.. احتجاج أمام سفارة الاحتلال في مدينة دبلن
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
الانتصارات تتوالى.. مدينة بلفاست تسحب استثماراتها من كيان الاحتلال
الأحد 24 نوفمبر 2024
دعوات للإفراج عن ناشط مغربي شارك في حصار القنصلية الأمريكية
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
أخبار ذات صلة
الإثنين 25 نوفمبر 2024
تبيض جرائم الاحتلال.. حركة المقاطعة تدين المشاركة في ندوة فنية تطبيعية ببرلين
الأربعاء 27 نوفمبر 2024
بتقديم أدلة قاطعة.. أوكسفورد تستضيف غدًا مناظرة علنية حول جرائم الاحتلال
الخميس 21 نوفمبر 2024
المحكمة الجنائية الدولية: جرائم الحرب ضد نتنياهو وغالانت تشمل استخدام التجويع كسلاح حرب
الأحد 24 نوفمبر 2024
هيئة مغربية تدعو لدعم المرأة الفلسطينية أمام الإبادة
تحيي احتجاجات أمستردام.. الحملة الفلسطينية للمقاطعة تدعو لحظر الاحتلال رياضيًا
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
ارتدى الكوفية الفلسطينية.. مظاهرة تضامنية مع طالب أسترالي حُظر من حفل التخرج
الأربعاء 27 نوفمبر 2024
مطالبات بالتحقيق في حظر الرموز الفلسطينية في بريطانيا
الثلاثاء 29 أكتوبر 2024
أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن الجولات والاقتحامات التي ينفذها مسؤولون إسرائيليون للأرض الفلسطينية المحتلة، تأتي في ظل تصاعد الاعتداءات والجرائم التي ترتكبها قوات الاحتلال والمستوطنون يوميا ضد الشعب الفلسطيني.
وقالت الوزارة في بيان لها" "إسرائيل" تتنافس مع نفسها في ارتكاب المزيد من الجرائم بحق الشعب الفلسطيني".
وأدانت الزيارة الاستيطانية التي "قام بها المتطرف نفتالي بينت لجبل عيبال، والتصريحات التي أدلى بها، معتبرة أنها تحريضية بامتياز وجزء لا يتجزأ من حملة إسرائيلية ممنهجة تهدف الى توسيع استيلاء الاحتلال على مزيد من الأرض الفلسطينية، عبر محاولات أسرلة وتهويد عديد المواقع الاثرية والتاريخية الفلسطينية".
وأكدت أن بينت "سينال جزاءه وسيكون ضمن مجرمي الحرب الإسرائيليين وسيمثل أمام الجنائية الدولية، خاصة وأن تصريحاته ومواقفه المتطرفة المعلنة تحرض على قتل الفلسطينيين، وتدعو للعنصرية والكراهية والعنف".
وأوضحت أن الاحتلال ماضٍ في "ارتكاب جرائمه وتنفيذ سياساته التوسعية الاستعمارية، غير آبه بالانتقادات والإدانات وردود الفعل الدولية، وينفذ رؤيته على الأرض في طرد المواطنين، وإحلال المستوطنين مكانهم، ضمن خطة توسع استيطانية استعمارية، وضم تدريجي لمنع إقامة الدولة الفلسطينية، وفرض وقائع جديدة على الارض لا رجعة عنها بهدف تدمير المشروع الوطني".
وأشارت الوزارة إلى أن "جرائم الاحتلال المتواصلة أمس، لا تختلف في جوهرها عن اليوم وغد، والاختلاف الوحيد ليس في ارتكاب اسرائيل المحتلة الجرائم بحق شعبنا، وإنما في تراجع ردود الفعل الدولية تجاه تلك الجرائم، ما يعزز لدينا القناعة بالإصرار على الإبقاء على البند السابع ضمن جدول أعمال مجلس حقوق الانسان، والابقاء على مشاريع القرارات التي تناقش في الامم المتحدة على مستويات مختلفة".