غزة: الإعلان عن "ميثاق الشرف" لموجهة التطبيع الإعلامي
20 فبراير, 2021
أعلنت العلاقات العامة للفصائل في قطاع غزة، "ميثاق الشرف لموجهة التطبيع الإعلامي"، في إطار مواجهة التطبيع الإعلامي مع الاحتلال الإسرائيلي.
وتأمل الفصائل أن يأتي الميثاق "كخطوة أولى في طريق يتبناها الإعلام العربي بشكل عام من أجل مجابهة المحاولات الصهيونية الحثيثة لاختراق وسائل الإعلام العربي".
وتعهد الموقعون على الميثاق بـ "عدم الظهور على أي من المنصات التابعة للاحتلال تحت أي مبرر كان وعدم استضافة أو دعوة أو التعامل بأي شكل من الأشكال مع أي ممثل رسمي أو غير رسمي للكيان الصهيوني على أي من المنصات المرئية، أو المسموعة، أو المكتوبة، أو الإلكترونية".
كما يدعو الميثاق الإعلاميين والسياسيين والكتاب المؤمنين بعدالة القضية الفلسطينية والمناصرين لها "لعدم الظهور تحت أي ظرف أو سبب في برامج يكون فيها ضيوف صهاينة، وعدم تداول مقاطع ومواد ووصلات دعائية من إنتاج جهات رسمية للاحتلال، ولو بهدف استهجانها أو التنديد بها".
كما يدعو إلى العمل على "توعية الجمهور حول مخاطر المحاولات التطبيعية مع الاحتلال بأشكالها كافة، والسعي إلى تفنيد خطاب التطبيع وتفكيك حججه، والرد عليه بأدلة وحقائق رصينة".
ويجرّم الميثاق مشاركة الصحفيين والإعلاميين والمؤسسات الصحفية الفلسطينية والعربية في مؤتمرات وندوات وورش عمل الصحفيين والإعلاميين والمؤسسات الإعلامية الإسرائيلية.
وينص الميثاق على مقاطعة المطبعين مع الاحتلال، وعدم التعامل معهم، وتجريهم ونبذ سلوكهم التطبيعي، والحذر في نقل الأخبار من المنصات الإعلامية الإسرائيلية، مشددًا على ضرورة مراجعتها قبل التعامل معها.
أعلنت العلاقات العامة للفصائل في قطاع غزة، "ميثاق الشرف لموجهة التطبيع الإعلامي"، في إطار مواجهة التطبيع الإعلامي مع الاحتلال الإسرائيلي.
وتأمل الفصائل أن يأتي الميثاق "كخطوة أولى في طريق يتبناها الإعلام العربي بشكل عام من أجل مجابهة المحاولات الصهيونية الحثيثة لاختراق وسائل الإعلام العربي".
وتعهد الموقعون على الميثاق بـ "عدم الظهور على أي من المنصات التابعة للاحتلال تحت أي مبرر كان وعدم استضافة أو دعوة أو التعامل بأي شكل من الأشكال مع أي ممثل رسمي أو غير رسمي للكيان الصهيوني على أي من المنصات المرئية، أو المسموعة، أو المكتوبة، أو الإلكترونية".
كما يدعو الميثاق الإعلاميين والسياسيين والكتاب المؤمنين بعدالة القضية الفلسطينية والمناصرين لها "لعدم الظهور تحت أي ظرف أو سبب في برامج يكون فيها ضيوف صهاينة، وعدم تداول مقاطع ومواد ووصلات دعائية من إنتاج جهات رسمية للاحتلال، ولو بهدف استهجانها أو التنديد بها".
كما يدعو إلى العمل على "توعية الجمهور حول مخاطر المحاولات التطبيعية مع الاحتلال بأشكالها كافة، والسعي إلى تفنيد خطاب التطبيع وتفكيك حججه، والرد عليه بأدلة وحقائق رصينة".
ويجرّم الميثاق مشاركة الصحفيين والإعلاميين والمؤسسات الصحفية الفلسطينية والعربية في مؤتمرات وندوات وورش عمل الصحفيين والإعلاميين والمؤسسات الإعلامية الإسرائيلية.
وينص الميثاق على مقاطعة المطبعين مع الاحتلال، وعدم التعامل معهم، وتجريهم ونبذ سلوكهم التطبيعي، والحذر في نقل الأخبار من المنصات الإعلامية الإسرائيلية، مشددًا على ضرورة مراجعتها قبل التعامل معها.