عقد ملتقى "الجزائر ضد التطبیع" بتنظيم الحملة العالمية للعودة إلى فلسطين
03 مارس, 2021
نفذت الحملة العالمیة للعودة إلى فلسطین وبالتعاون مع اتحاد الكتاب الجزائریین وبمُشاركة العدید من الجمعیات الحقوقیّة الناشطة في العمل لأجل فلسطین وحقوق الشعب الفلسطیني "الملتقى الوطني الدولي لمواجهة التطبیع".
وشارك في الملتقى العدید من الشخصیات الفاعلة من العدید من بلدان العالم، كما شارك فیه فعالیات جزائریة وعربیة في سیاق العمل لمواجهة موجة التطبیع العربي الرسمي التي عصفت بالمنطقة خلال العام 2020 وخضع لها العدید من الحكومات والأنظمة العربية.
وكان عنوان الملتقى الجزائري ضد التطبيع إعلانًا واضحًا عن افتتاح فعاليات "عام مواجهة التطبيع" الذي أطلقته بالتعاون مع عشرات الجمعیات والمنظمات حول العالم بهدف التصدي لمشروع تصفیة القضیة الفلسطینیة إعلامیًا ورسميًا.
ويأتي ذلك من خلال التأكيد على أنّ الشعوب العربیة لا زالت بأغلبیتها العظمى ترفض التطبیع مع الاحتلال ولا تقبل التضحیة بحقوق الشعبّ الفلسطیني المظلوم والشعوب العربیة التي عانت بمعظمها من إجرام الصهاینة وحروبهم وإرهابهم خلال سبعة عقود من الاحتلال الجائر لفلسطین والأراضي العربیة والتنكیل بشعوبها.
نفذت الحملة العالمیة للعودة إلى فلسطین وبالتعاون مع اتحاد الكتاب الجزائریین وبمُشاركة العدید من الجمعیات الحقوقیّة الناشطة في العمل لأجل فلسطین وحقوق الشعب الفلسطیني "الملتقى الوطني الدولي لمواجهة التطبیع".
وشارك في الملتقى العدید من الشخصیات الفاعلة من العدید من بلدان العالم، كما شارك فیه فعالیات جزائریة وعربیة في سیاق العمل لمواجهة موجة التطبیع العربي الرسمي التي عصفت بالمنطقة خلال العام 2020 وخضع لها العدید من الحكومات والأنظمة العربية.
وكان عنوان الملتقى الجزائري ضد التطبيع إعلانًا واضحًا عن افتتاح فعاليات "عام مواجهة التطبيع" الذي أطلقته بالتعاون مع عشرات الجمعیات والمنظمات حول العالم بهدف التصدي لمشروع تصفیة القضیة الفلسطینیة إعلامیًا ورسميًا.
ويأتي ذلك من خلال التأكيد على أنّ الشعوب العربیة لا زالت بأغلبیتها العظمى ترفض التطبیع مع الاحتلال ولا تقبل التضحیة بحقوق الشعبّ الفلسطیني المظلوم والشعوب العربیة التي عانت بمعظمها من إجرام الصهاینة وحروبهم وإرهابهم خلال سبعة عقود من الاحتلال الجائر لفلسطین والأراضي العربیة والتنكیل بشعوبها.