رئيس الوزراء التونسي السابق يُشارك في قمة تطبيعية تقام في دبي
17 مارس, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
بدءًا من اليوم.. دعوات لحصار السفن التي تحمل الفحم الأسترالي للاحتلال
الجمعة 22 نوفمبر 2024
غدًا الأربعاء.. احتجاج أمام سفارة الاحتلال في مدينة دبلن
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
الانتصارات تتوالى.. مدينة بلفاست تسحب استثماراتها من كيان الاحتلال
الأحد 24 نوفمبر 2024
دعوات للإفراج عن ناشط مغربي شارك في حصار القنصلية الأمريكية
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
أخبار ذات صلة
الأحد 03 نوفمبر 2024
برفض الآلاف.. رئيس الوزراء الكندي يصدر دليلًا يمنع معارضة الصهيونية
الثلاثاء 12 نوفمبر 2024
رئيس الوزراء العراقي: المجتمع الدولي فشل في منع الإبادة بغزة ولبنان
الثلاثاء 19 نوفمبر 2024
رئيس الوزراء الماليزي: سندافع عن فلسطين بكافة المحافل الدولية، ويجب طرد إسرائيل من الأمم المتحدة
الخميس 07 نوفمبر 2024
بفضل أنصار فلسطين.. تعطيل حفل الجندي الإسرائيلي السابق يوسف حداد في شيكاغو
الأمن التونسي يعتقل ناشطًا بتهمة توزيع منشورات داعية للمقاطعة
الإثنين 11 نوفمبر 2024
أول رئيس للاحتلال.. مجلس يهودي يدين استهداف حركة فلسطين لتمثال “وايزمان”
الأحد 03 نوفمبر 2024
رئيس البرلمان التركي: حان وقت تعليق عضوية إسرائيل في الأمم المتحدة
الجمعة 15 نوفمبر 2024
أدانت الحملة التونسية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لـ "إسرائيل" (TACBI) مشاركة رئيس الحكومة التونسية سابقًا، يوسف الشاهد، في القمّة العالمية "WION" رفقة عدد من المسؤولين الإسرائيليين السابقين.
من المقرر انعقاد القمة يوم 24 مارس 2021 بمدينة دبي بالإمارات ويكون موضوعها : لعبة السلطة في عالم ما بعد الوباء (WION Global Summit: Power play in a post-pandemic world).
ويشارك في هذه القمّة كلّ من نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الإسرائيلي سابقا، سيلفان شالوم، ونائبة رئيس بلدية القدس، فلور حسن ناحوم، ومستشار الأمن القومي الأمريكي سابقا جون بولتن، ومبعوث البيت الأبيض السّابق لشؤون الشرق الأوسط وكبير مهندسي خطّة التطبيع الأخيرة بين إسرائيل و 4 دول عربية، جيزن د. غرينبلات.
ويشمل برنامج القمة مناقشة عناوين مثل: "التحول "الزلزالي في سياسات دول الخليج، و4 بلدان عربية أضفت طابعًا رسميًا على علاقاتها مع "إسرائيل" خلال الأشهر الخمسة الأخيرة، وإضفاء الطابع الرسمي أو "التطبيع: اتفاقيات تحت الطاولة أبرمت في السنوات الأخيرة وتم إلغاء هذه الطاولة باتفاقات أبراهام".
كما تتضمن العناوين: "انتصار سياسي لنتانياهو، هل هي خيانة لفلسطين؟، ونجاح لدونالد ترامب في سياسته للشؤون الخارجية"، وغيرها من العناوين.
وأعربت الحملة التونسية للمقاطعة عن بالغ استيائها إزاء المشاركة المخجلة لرئيس الحكومة التونسي سابقا في هذا الاحتفال بـ "انتصار" نتنياهو وترامب في حربهما لكسر التضامن العربي مع فلسطين بتعاون وتواطؤ من بعض الخونة من القادة العرب".
وأضافت أن هذه القمّة تهدف إلى "تمجيد" التطبيع مع العدوّ الصهيوني وإلى إقناع قادة عرب آخرين بخيانة فلسطين وبالتالي خيانة شعوبهم.