وزير إسرائيلي يدعي أن 4 دول مقبلة على التطبيع
18 مارس, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
بدءًا من اليوم.. دعوات لحصار السفن التي تحمل الفحم الأسترالي للاحتلال
الجمعة 22 نوفمبر 2024
غدًا الأربعاء.. احتجاج أمام سفارة الاحتلال في مدينة دبلن
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
الانتصارات تتوالى.. مدينة بلفاست تسحب استثماراتها من كيان الاحتلال
الأحد 24 نوفمبر 2024
دعوات للإفراج عن ناشط مغربي شارك في حصار القنصلية الأمريكية
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
أخبار ذات صلة
السبت 09 نوفمبر 2024
"من النهر إلى البحر".. وزير إسرائيلي يرحب بقرار ألمانيا حظر هتاف مؤيد لفلسطين
الأحد 03 نوفمبر 2024
لأجل غزة ولبنان.. مظاهرات في دول أوروبية منددة باستمرار الإبادة والتهجير
الخميس 07 نوفمبر 2024
بيان للائتلاف الخليج ضد التطبيع حول استثمارات دول الخليج مع شركة "بلاك روك"
الأربعاء 13 نوفمبر 2024
دول عربية تدين تصريح سموتريتش بضم الضفة إلى "إسرائيل"
وزير فرنسي يستنكر رفع لافتة 'فلسطين حرة' ويهدد بمعاقبة النادي
الجمعة 08 نوفمبر 2024
وزير الخاريجة الهولندي: سنعتقل نتنياهو إذا وطأت قدمه الأراضي الهولندية
الخميس 21 نوفمبر 2024
وزير العلاقات الدولية بجنوب أفريقيا: محاسبة إسرائيل على قتل الأطفال ليست معاداة للسامية
الأربعاء 27 نوفمبر 2024
زعم وزير استخبارات الاحتلال الإسرائيلي، إيلي كوهين، الكشف عن 4 دول مقبلة على التطبيع مع الاحتلال، 3 من الخليج العربي، والرابعة من أفريقيا.
وادعى وزير الاستخبارات كوهين، أن "الدول الأربع القريبة من إبرام اتفاقيات سلام (تطبيع) مع "إسرائيل" هي: السعودية، وسلطنة عمان، وقطر، والنيجر".
وسبق أن تحدث رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، لموقع "واينت" العبري، أنه "بعد الاتفاقيات (التطبيع) مع الإمارات، والبحرين، والسودان، والمغرب، هنالك 4 اتفاقيات أخرى بالطريق".
وقال كوهين لـ"واينت": "قبل أقل من شهر، عدت من زيارة تاريخية إلى السودان، وقبل أسبوع، عدت من مصر، وترأست قمة أمنية اقتصادية هناك".
وتابع: "المصريون يرون ما يجري في المنطقة، ويريدون تحويل السلام مع إسرائيل إلى سلام دافئ"، منوها بأن "هناك المزيد من الدول الأخرى ذات الصلة في الخليج وأفريقيا ستقوم بإبرام اتفاقيات سلام".
وذكر الوزير أنه "في الخليج، نحن نتحدث عن سلطنة عمان والسعودية وقطر؛ التي نرى أنها تتجه نحو المعسكر الموالي للغرب أكثر من المعسكر الموالي لإيران؛ وهذا تقدم"، مضيفا: "قبل أسبوع، كانت هناك انتخابات في النيجر، فاز بها مرشح موال لأمريكا، وهذا يزيد من فرص تطبيع العلاقات".
وردًا على سؤال حول إمكانية إعاقة الإدارة الأمريكية الحالية التقدم نحو التطبيع، أوضح أن "التغيير في الإدارة الأمريكية هو أمر حاسم من حيث تقدم الاتفاقيات، بصورة أقل مع أفريقيا، وأكثر مع دول الخليج، حيث يهم هذه الدول جدا معرفة السياسة الأمريكية تجاه إيران".
وقدر كوهين أنه في حال "كانت الولايات المتحدة متسامحة مع إيران، حسب تقديراتي، فإن الاتفاقيات مع دول الخليج لن تتقدم، وفي حال اتبعت واشنطن سياسة صارمة وعقوبات ضد إيران تعيق حصولها على سلاح نووي، فسنرى اتفاقيات سلام إضافية مع دول الخليج"، بحسب قوله.