السعودية تجدد "تأكيدها" حول موقفها من مسألة التطبيع
20 مارس, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
بدءًا من اليوم.. دعوات لحصار السفن التي تحمل الفحم الأسترالي للاحتلال
الجمعة 22 نوفمبر 2024
غدًا الأربعاء.. احتجاج أمام سفارة الاحتلال في مدينة دبلن
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
الانتصارات تتوالى.. مدينة بلفاست تسحب استثماراتها من كيان الاحتلال
الأحد 24 نوفمبر 2024
دعوات للإفراج عن ناشط مغربي شارك في حصار القنصلية الأمريكية
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
أخبار ذات صلة
السبت 09 نوفمبر 2024
زيّاشنا.. أصيلٌ وصاحب موقف
الأربعاء 30 أكتوبر 2024
لروح الشهداء.. اقتحام السفارة السعودية في لندن احتجاجًا على دعم الاحتلال
السبت 16 نوفمبر 2024
اقتحام مقر نيويورك تايمز لانحيازه في تغطية الإبادة.. والمحاكم المصرية تجدد حبس 173 ناشطًا مؤيدًا لفلسطين
السبت 16 نوفمبر 2024
شاركوا بالاحتجاجات.. مصر تجدد حبس 173 ناشطًا مؤيدًا لفلسطين
البابا فرانسيس يقترح إجراء دراسة دولية حول إبادة غزة
الإثنين 18 نوفمبر 2024
تصريح مصورة أمريكية حول معاداة السامية
السبت 23 نوفمبر 2024
طلاب نيويورك ينتقدون جلسة الاستماع حول “معاداة السامية
الأربعاء 27 نوفمبر 2024
أكد وزير الدولة للشؤون الخارجية السعودي، عادل الجبير، أن بلاده لا تزال تصر على أنه لا يمكنها تطبيع العلاقات مع "إسرائيل" إلا بعد توصلها إلى اتفاق سلام مع الفلسطينيين.
وقال الجبير: "موقفنا من الصراع الإسرائيلي الفلسطيني واضح ويكمن في أننا نريد حل الدولتين على أساس مبادرة السلام العربية، وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، بحيث تكون هناك دولة فلسطينية ودولة إسرائيلية تعيشان إلى جانب بعضهما بعضا في سلام وأمن. وهذا يظل موقفنا".
وأضاف: "نعتقد أننا كنا عنصرًا حيويًا في إبعاد العالم العربي عن نقاط الرفض الثلاث، والتي أعلنت في الخرطوم عام 1967 وقالت: لا للمفاوضات ولا للاعتراف ولا للسلام، وذلك من خلال طرح خطة الملك فهد الراحل المكونة من 8 نقاط في القمة العربية في مدينة فاس المغربية في أوائل الثمانينيات، والتي تبناها العرب ودعت بالأساس إلى حل الدولتين".
وتابع الجبير: "ولاحقا في قمة الجامعة العربية في بيروت عام 2002 طرحت الرياض مبادرة السلام العربية التي دعت إلى حل الدولتين والاعتراف وتطبيع العلاقة، وكل ما تنطوي عليه من علاقات حسن جوار، والتي اعتمدها المجتمع الدولي. وذلك لا يزال يمثل موقفنا".
وأفادت عدة تقارير بأنه من المرجح تواصل السعودية بالتمسك رسميا بمبادرة السلام العربية وعدم توقيع اتفاقية سلام مع "إسرائيل" بوجود الملك سلمان بن عبد العزيز، لكن ذلك من المحتمل أن يتغير بعد غيابه لسبب أو لآخر واستلام ولي العهد محمد بن سلمان، الحليف الأقرب لولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد.