شكوى ضد جامعة فلوريدا نتيجة سياستها العنصرية بحق طالب فلسطيني
21 ابريل, 2021
قدمت مجموعة "عدالة" المدافعة عن حقوق الفلسطينيين المدنية في الولايات المتحدة الأمريكية شكوى ضد جامعة ولاية فلوريدا وادارييها لدى وزارة التعليم في مدينة تالاهاسي عاصمة ولاية فلوريدا الإدارية نتيجة قرارها فصل طالب فلسطيني من رئاسة مجلس الطلبة في الجامعة.
وكان رئيس الجامعة قد قرر سابقًا فصل الطالب الفلسطيني، أحمد دار الديك، من رئاسة مجلس الطلبة التي انتخب لها شهر حزيران العام المنصرم، بعد نشره صورة له على موقع الانستغرام مع تمثال القائد الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا بمدينة رام الله في العام ٢٠١٩ وعلق عليها تصريحات مناهضة للاحتلال اعتبرت معادية للسامية.
وشُكلت حملة من رئيس الجامعة وإدارته وطلبة ضد دار الديك أرسلوا خلالها مئات رسائل التهديد والشتائم له عبر حساباته الالكترونية على مدار الأشهر الماضية التي انتهت بفصله من رئاسة مجلس الطلبة.
وتقدمت مجموعة عدالة بشكواها ضد الجامعة استناداً لقانون الحقوق المدنية في الولاية الذي يمنع على الجامعات التي تتلقى مساعدات حكومية أن تمارس أي شكل من أشكال العنصرية ضد الأشخاص على اختلاف أصولهم العرقية وخلفياتهم القومية، وهذا ما كانت تستخدمه تاريخياً جماعات اسرائيلية ومناصرين لها ضد أي ممارسات تعتبر معادية للسامية أو لإسرائيل حسب وجهة نظرهم.
قدمت مجموعة "عدالة" المدافعة عن حقوق الفلسطينيين المدنية في الولايات المتحدة الأمريكية شكوى ضد جامعة ولاية فلوريدا وادارييها لدى وزارة التعليم في مدينة تالاهاسي عاصمة ولاية فلوريدا الإدارية نتيجة قرارها فصل طالب فلسطيني من رئاسة مجلس الطلبة في الجامعة.
وكان رئيس الجامعة قد قرر سابقًا فصل الطالب الفلسطيني، أحمد دار الديك، من رئاسة مجلس الطلبة التي انتخب لها شهر حزيران العام المنصرم، بعد نشره صورة له على موقع الانستغرام مع تمثال القائد الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا بمدينة رام الله في العام ٢٠١٩ وعلق عليها تصريحات مناهضة للاحتلال اعتبرت معادية للسامية.
وشُكلت حملة من رئيس الجامعة وإدارته وطلبة ضد دار الديك أرسلوا خلالها مئات رسائل التهديد والشتائم له عبر حساباته الالكترونية على مدار الأشهر الماضية التي انتهت بفصله من رئاسة مجلس الطلبة.
وتقدمت مجموعة عدالة بشكواها ضد الجامعة استناداً لقانون الحقوق المدنية في الولاية الذي يمنع على الجامعات التي تتلقى مساعدات حكومية أن تمارس أي شكل من أشكال العنصرية ضد الأشخاص على اختلاف أصولهم العرقية وخلفياتهم القومية، وهذا ما كانت تستخدمه تاريخياً جماعات اسرائيلية ومناصرين لها ضد أي ممارسات تعتبر معادية للسامية أو لإسرائيل حسب وجهة نظرهم.