حركة المقاطعة: قرار نقل مؤتمر دراسات الشرق الأوسط من تونس غير أخلاقي
10 مايو, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
دافعت عن الإبادة بغزة.. السلطات المصرية تحيل ناشطة مؤيدة للاحتلال للتحقيق
الخميس 08 مايو 2025
احتجاج شعبي مرتقب عند معبر رفح في يونيو
السبت 10 مايو 2025
مظاهرات في شوارع ستوكهولم تنديدًا بالمجاعة والإبادة بغزة
الخميس 08 مايو 2025
18 منظمة في بريطانيا تطالب برفع الحظر عن حركة المقاومة
السبت 10 مايو 2025
أخبار ذات صلة
الخميس 17 ابريل 2025
رئيس المالديف يُصادق على قرار يحظر دخول الإسرائيليين
الأربعاء 30 ابريل 2025
إدارة ترامب تتراجع عن قرار إلغاء الوضع القانوني للطلاب الدوليين
الثلاثاء 13 مايو 2025
100 ألف متضامن يرفضون قرار حل "أورجنس فلسطين"
الأربعاء 14 مايو 2025
"أيديكم ملطخة بالدماء".. أنصار فلسطين يحاصرون مؤتمر للدفاع بلندن
إن حرية التعبير ليست جريمة، والتضامن مع فلسطين واجب وطني -حركة المقاطعة في الأردن
الثلاثاء 13 مايو 2025
بيان حركة المقاطعة حول يوم العمال والحراك مع فلسطين
الإثنين 05 مايو 2025
حركة المقاطعة تشيد بإلغاء إسبانيا صفقة أسلحة إسرائيلية
الإثنين 05 مايو 2025
رفضت الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لـ "إسرائيل" (PACBI) والحملة التونسية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية (TACBI)، قرار المؤتمر العالمي لدراسات الشرق الأوسط (WOCMES) بنقل مؤتمره السادس من موقعه الأصلي المحدد في جامعة منوبة في تونس، والذي كان من المقرر عقده في 19-23 سبتمبر 2022.
وجاء قرار WOCMES بإلغاء مؤتمر تونس وإعادة إصدار دعوة جديدة للاستضافة في وقت لاحق بعد أن أدركت أن الأكاديميين الإسرائيليين لن يحصلوا على تأشيرات للسفر إلى تونس.
وقالت حركة المقاطعة إن "تونس التي لا تقيم علاقات دبلوماسية مع "إسرائيل" وتعرضت للهجوم من قبل الجيش الإسرائيلي، لديها موقف حازم في دعم الشعب الفلسطيني وضد نظام الاحتلال العسكري الإسرائيلي والاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري".
وأضافت "لا تتعامل تونس مع "إسرائيل" على أي مستوى، بما في ذلك الأوساط الأكاديمية، ومن ثم فإن عدم منح التأشيرات للإسرائيليين، بمن فيهم الأكاديميون، ليس سياسة تمييزية، بل يقوم على موقف حازم مناهض للاستعمار تجاه نظام الفصل العنصري".
وأوضحت "يجب دعم هذا الموقف من خلال المؤتمرات والمؤسسات الأكاديمية التي من المفترض أن تدعم الحرية والعدالة والمساواة في الحقوق للجميع وترفض الاستعمار والفصل العنصري".