الاتحاد العام التونسي للشغل: التطبيع المخزي مع الاحتلال سبب التصعيد لتصفية الفلسطينيين
11 مايو, 2021
أدان الاتحاد العام التونسي للشغل الجرائم الإسرائيلية المتكرّرة على الشعب في فلسطين، مؤكدًا أن العملية الأخيرة في حيّ الشيخ جرّاح جريمة تطهير عرقي مُكتملة الأركان على مرأى ومسمع من العالم أجمع.
وندد الاتحاد في بيان له بصمت أغلب الأنظمة العربية، معبرًا "تطبيعها المخزي مع الكيان الصهيوني أحد أهمّ عوامل التصعيد لتصفية الشعب الفلسطيني وإنهاء حقّه في الوجود".
وجدد تضامنه مع الشعب الفلسطيني في "مقاومة الاحتلال الصهيوني وفي نضاله من أجل استرداد حقّه المشروع وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
كما جدد الاتحاد التزامه بمواصلة الدفاع عن الحقّ الفلسطيني، داعيًا القوى الديمقراطية والنقابية في العالم إلى "شجب العدوان الصهيوني والعمل على وقفه والضغط من أجل حماية الشعب الفلسطيني من سياسة الإبادة الجماعية التي يمارسها الكيان الصهيوني الغاش".
وأضاف أنه "يصرّ على مواصلة النضال من أجل سنّ قانون تونسي يجرّم التطبيع مع الكيان الصهيوني ويدعو الكتل النيابية الوطنية والديمقراطية إلى المبادرة بذلك فورا".
أدان الاتحاد العام التونسي للشغل الجرائم الإسرائيلية المتكرّرة على الشعب في فلسطين، مؤكدًا أن العملية الأخيرة في حيّ الشيخ جرّاح جريمة تطهير عرقي مُكتملة الأركان على مرأى ومسمع من العالم أجمع.
وندد الاتحاد في بيان له بصمت أغلب الأنظمة العربية، معبرًا "تطبيعها المخزي مع الكيان الصهيوني أحد أهمّ عوامل التصعيد لتصفية الشعب الفلسطيني وإنهاء حقّه في الوجود".
وجدد تضامنه مع الشعب الفلسطيني في "مقاومة الاحتلال الصهيوني وفي نضاله من أجل استرداد حقّه المشروع وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف".
كما جدد الاتحاد التزامه بمواصلة الدفاع عن الحقّ الفلسطيني، داعيًا القوى الديمقراطية والنقابية في العالم إلى "شجب العدوان الصهيوني والعمل على وقفه والضغط من أجل حماية الشعب الفلسطيني من سياسة الإبادة الجماعية التي يمارسها الكيان الصهيوني الغاش".
وأضاف أنه "يصرّ على مواصلة النضال من أجل سنّ قانون تونسي يجرّم التطبيع مع الكيان الصهيوني ويدعو الكتل النيابية الوطنية والديمقراطية إلى المبادرة بذلك فورا".