أكاديميو جامعة أمريكية في قطر ينددون بجرائم الاحتلال
16 مايو, 2021
أعلن أكاديميون من جامعة نورث وسترن الأمريكية في قطر تضامنهم مع القضية الفلسطينية وعبروا عن دعمهم الكامل للشعب الذي يكافح من أجل قضيته النبيلة، ونددوا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي.
وأصدر عدد من الأكاديميين من جامعة نورث وسترن الأمريكية في قطر بياناً عبروا فيه عن استنكارهم للانتهاكات التي يتعرض لها الفلسطينيون وأكدوا التزامهم الأخلاقي بالدفاع عن عدالة قضيتهم، وعدم الانخراط في أي أنشطة من شأنها دعم أو إضفاء الشرعية على الجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني.
وكشف الأكاديميون أن “أعضاء هيئة التدريس في جامعة نورث وسترن في قطر يتابعون بقلق بالغ الأحداث الجارية في القدس المحتلة، وغزة، ومدن وأحياء فلسطينية أخرى، ويودون الإعراب عن دعمهم الكامل للشعب الفلسطيني الذي يكافح ضد استمرار النزوح القسري، ولحقوقهم غير القابلة للتصرف وكرامتهم”.
وجاء في البيان شديد اللهجة من مؤسسة أمريكية أن منظمة “هيومن رايتس ووتش نشرت مؤخراً تحليلاً لممارسات السلطات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، وخلصت إلى أنها تتوافق مع التعريف الدولي للفصل العنصري”. كما أضافوا أن “بتسيلم، وهي أبرز منظمة حقوقية إسرائيلية، أصدرت تقريرًا مشابهًا في وقت سابق من هذا العام، أكدت فيه أن دولة إسرائيل تمارس سياسة الفصل العنصري”.
وشدد أعضاء هيئة التدريس في الجامعة الأمريكية التابعة لمؤسسة قطر “أنه على ضوء تقارير هيومن رايتس ووتش، وبتسيلم، ومنظمات أخرى، ودعاة حقوق الإنسان الفلسطينيين، فإن إسرائيل ترتكب الفصل العنصري والاضطهاد- وكلاهما جرائم ضد الإنسانية في القانون الدولي”. واستطرد البيان “أنه علاوة على ذلك، بما أننا ملتزمون بمكافحة العنصرية بجميع أشكالها، سواء كانت ضد السود، أو العنصرية المعادية لشعوب آسيا، أو معاداة السامية، أو الإسلاموفوبيا، أو غير ذلك من أشكال العنصرية، فإننا نلتزم بعدم الانخراط في أي أنشطة من شأنها دعم أو إضفاء الشرعية على الجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني”. وتفاعل عدد من النشطاء مع بيان جامعة نورث وسترن الأمريكية، الذي يؤكد التزام الموقعين عليه بعدم المشاركة في أنشطة تشرعن الاحتلال. وأكد تجمع شباب قطر ضد التطبيع على أهمية هذا الموقف ودعا كافة الأكاديميين في قطر، الالتزام بمعايير الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية.
الموقعون: إبراهيم أبو شريف، بنو أكدنيزلي، خالد الحروب، إلهلم العلاقي، جورج انجيلسيف، دانا أتراك، ميريام بيرج، إيدي بورجس ري، سوزان دون، سامي هرم، كاثلين هيويت سميث، جيمس هوداب، رنا كزكاز، جو خليل، إيمان خميس، آرون لادوك، جريجوري إف لوي، جايرو لوجو أوكاندو، حسن محمود، جاستن مارتن، سام ميكنجز، تورستن مينجي، أنتو محسن، كريستينا م.باشين، كيرستن بايك، مارسيلا بيزارو، جواو كويروجا، كيلي ويلسون، ماركو ويليامز، زاكاري رايت.
أعلن أكاديميون من جامعة نورث وسترن الأمريكية في قطر تضامنهم مع القضية الفلسطينية وعبروا عن دعمهم الكامل للشعب الذي يكافح من أجل قضيته النبيلة، ونددوا بجرائم الاحتلال الإسرائيلي.
وأصدر عدد من الأكاديميين من جامعة نورث وسترن الأمريكية في قطر بياناً عبروا فيه عن استنكارهم للانتهاكات التي يتعرض لها الفلسطينيون وأكدوا التزامهم الأخلاقي بالدفاع عن عدالة قضيتهم، وعدم الانخراط في أي أنشطة من شأنها دعم أو إضفاء الشرعية على الجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني.
وكشف الأكاديميون أن “أعضاء هيئة التدريس في جامعة نورث وسترن في قطر يتابعون بقلق بالغ الأحداث الجارية في القدس المحتلة، وغزة، ومدن وأحياء فلسطينية أخرى، ويودون الإعراب عن دعمهم الكامل للشعب الفلسطيني الذي يكافح ضد استمرار النزوح القسري، ولحقوقهم غير القابلة للتصرف وكرامتهم”.
وجاء في البيان شديد اللهجة من مؤسسة أمريكية أن منظمة “هيومن رايتس ووتش نشرت مؤخراً تحليلاً لممارسات السلطات الإسرائيلية ضد الشعب الفلسطيني، وخلصت إلى أنها تتوافق مع التعريف الدولي للفصل العنصري”. كما أضافوا أن “بتسيلم، وهي أبرز منظمة حقوقية إسرائيلية، أصدرت تقريرًا مشابهًا في وقت سابق من هذا العام، أكدت فيه أن دولة إسرائيل تمارس سياسة الفصل العنصري”.
وشدد أعضاء هيئة التدريس في الجامعة الأمريكية التابعة لمؤسسة قطر “أنه على ضوء تقارير هيومن رايتس ووتش، وبتسيلم، ومنظمات أخرى، ودعاة حقوق الإنسان الفلسطينيين، فإن إسرائيل ترتكب الفصل العنصري والاضطهاد- وكلاهما جرائم ضد الإنسانية في القانون الدولي”. واستطرد البيان “أنه علاوة على ذلك، بما أننا ملتزمون بمكافحة العنصرية بجميع أشكالها، سواء كانت ضد السود، أو العنصرية المعادية لشعوب آسيا، أو معاداة السامية، أو الإسلاموفوبيا، أو غير ذلك من أشكال العنصرية، فإننا نلتزم بعدم الانخراط في أي أنشطة من شأنها دعم أو إضفاء الشرعية على الجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني”.
وتفاعل عدد من النشطاء مع بيان جامعة نورث وسترن الأمريكية، الذي يؤكد التزام الموقعين عليه بعدم المشاركة في أنشطة تشرعن الاحتلال.
وأكد تجمع شباب قطر ضد التطبيع على أهمية هذا الموقف ودعا كافة الأكاديميين في قطر، الالتزام بمعايير الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية.
الموقعون:
إبراهيم أبو شريف، بنو أكدنيزلي، خالد الحروب، إلهلم العلاقي، جورج انجيلسيف، دانا أتراك، ميريام بيرج، إيدي بورجس ري، سوزان دون، سامي هرم، كاثلين هيويت سميث، جيمس هوداب، رنا كزكاز، جو خليل، إيمان خميس، آرون لادوك، جريجوري إف لوي، جايرو لوجو أوكاندو، حسن محمود، جاستن مارتن، سام ميكنجز، تورستن مينجي، أنتو محسن، كريستينا م.باشين، كيرستن بايك، مارسيلا بيزارو، جواو كويروجا، كيلي ويلسون، ماركو ويليامز، زاكاري رايت.