قانوني أمريكي: بايدن يساعد "إسرائيل" على ارتكاب إبادة جماعية
18 مايو, 2021
أكد خبير قانون أمريكي، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يساعد "إسرائيل" على ارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، وهو ما يجعله، وفق خبير في مركز أبحاث للسلام، “شريك أصيل” في هذه الجرائم.
وفي تصريحات لصحافيين، قال فرانسيس بويل، أستاذ القانون في كلية الحقوق بجامعة إلينوي: “بموجب المادة 24 من ميثاق الأمم المتحدة، يتحمل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المسؤولية الأساسية عن الحفاظ على السلم والأمن الدوليين".
وأضاف: “رغم التزام بايدن بموجب ذلك بصفته عضوًا دائمًا في مجلس الأمن، إلا أن الرئيس بايدن منع مجلس الأمن 3 مرات متتالية من أداء واجباته والتزاماته بموجب أحكام ميثاق الأمم المتحدة".
وخلال 3 جلسات للمجلس، حالت واشنطن، حليفة "إسرائيل"، دون التوصل إلى توافق بشأن إصدار بيان يدعو إلى الوقف الفوري للقتال.
ويتطلب صدور بيانات المجلس موافقة جماعية من كافة أعضائه البالغ عددهم 15 دولة.
وتابع بويل: “ومن خلال إعاقة عمل المجلس، تساعد إدارة بايدن الآن وتحرض "إسرائيل" على ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية بحق الفلسطينيين".
وأردف: “لقد سمح بايدن عن علم باستخدام "إسرائيل" للأسلحة الأمريكية لارتكاب جرائم حرب في انتهاك لاتفاقية جنيف الرابعة، وقانون تصدير الأسلحة الأمريكية، واتفاقية توريد الأسلحة بين الولايات المتحدة و"إسرائيل".
أكد خبير قانون أمريكي، أن الرئيس الأمريكي جو بايدن يساعد "إسرائيل" على ارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، وهو ما يجعله، وفق خبير في مركز أبحاث للسلام، “شريك أصيل” في هذه الجرائم.
وفي تصريحات لصحافيين، قال فرانسيس بويل، أستاذ القانون في كلية الحقوق بجامعة إلينوي: “بموجب المادة 24 من ميثاق الأمم المتحدة، يتحمل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة المسؤولية الأساسية عن الحفاظ على السلم والأمن الدوليين".
وأضاف: “رغم التزام بايدن بموجب ذلك بصفته عضوًا دائمًا في مجلس الأمن، إلا أن الرئيس بايدن منع مجلس الأمن 3 مرات متتالية من أداء واجباته والتزاماته بموجب أحكام ميثاق الأمم المتحدة".
وخلال 3 جلسات للمجلس، حالت واشنطن، حليفة "إسرائيل"، دون التوصل إلى توافق بشأن إصدار بيان يدعو إلى الوقف الفوري للقتال.
ويتطلب صدور بيانات المجلس موافقة جماعية من كافة أعضائه البالغ عددهم 15 دولة.
وتابع بويل: “ومن خلال إعاقة عمل المجلس، تساعد إدارة بايدن الآن وتحرض "إسرائيل" على ارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية بحق الفلسطينيين".
وأردف: “لقد سمح بايدن عن علم باستخدام "إسرائيل" للأسلحة الأمريكية لارتكاب جرائم حرب في انتهاك لاتفاقية جنيف الرابعة، وقانون تصدير الأسلحة الأمريكية، واتفاقية توريد الأسلحة بين الولايات المتحدة و"إسرائيل".