حملة توقيعات عالمية تجذب الملايين لفرض عقوبات على الاحتلال
20 مايو, 2021
مقاطعة نشطة
الأكثر قراءة
بدءًا من اليوم.. دعوات لحصار السفن التي تحمل الفحم الأسترالي للاحتلال
الجمعة 22 نوفمبر 2024
الانتصارات تتوالى.. مدينة بلفاست تسحب استثماراتها من كيان الاحتلال
الأحد 24 نوفمبر 2024
دعوات للإفراج عن ناشط مغربي شارك في حصار القنصلية الأمريكية
الثلاثاء 26 نوفمبر 2024
الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت
الخميس 21 نوفمبر 2024
أخبار ذات صلة
الأحد 27 أكتوبر 2024
وسط انتقادات عالمية.. نتفليكس تزيل 19 فيلمًا فلسطينيًا بحجة انتهاء الترخيص
الأربعاء 13 نوفمبر 2024
مؤيدون لفلسطين.. "كير" تطالب بإسقاط التهم عن 50 معتقل خلال حملة على معسكر
الجمعة 15 نوفمبر 2024
بدعوة من حملة التضامن.. يوم عمل لمقاطعة بنك باركليز غدًا في بريطانيا
الخميس 31 أكتوبر 2024
في لندن.. حملة التضامن تدعو النقابيين لمسيرة داعمة لفلسطين
حملة جديدة.. خريجو إيمرسون يدعون إلى مقاطعة الكلية دعمًا لغزة
الثلاثاء 19 نوفمبر 2024
ضمن حملة توعوية.. لجنة تضامنية تدعو لمقاطعة المتاجر الداعمة للاحتلال في غلاسكو
الخميس 07 نوفمبر 2024
حملة توقيع على تعهد بإغلاق حسابات باركليز تضامنًا مع فلسطين
الأربعاء 20 نوفمبر 2024
بدأت حركة “آفاز” العالمية حملة توقيعات غير مسبوقة للوقوف مع غزة ضد العدوان الإسرائيلي واستطاعت جمع أكثر من 3 ملايين صوت يطالبون بفرض عقوبات على "إسرائيل".
وحركة "آفاز" تهدف لتمكين سياسات الشعوب من صناعة القرارات حول العالم.
وقالت الحركة في بيان على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي “هذه نقطة تحول للعدالة وحقوق الإنسان الفلسطينية، انضم إلى حملتنا العالمية الهائلة للعقوبات، يمكننا معا أن نفعلها".
ووجهت الحركة رسالة إلى وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن وإلى وزراء الخارجية والبرلمانيين ورؤساء الدول في جميع أنحاء العالم، قالت فيها "لإنهاء دوّامة العنف: طالبوا بفرض عقوبات الآن".
وتابعت “أصبحت الطريقة التي يُعامل بها الفلسطينيون بمثابة وصمة عار على جبين العالم، لقد حان الوقت لكي تتحرك دول العالم، من خلال فرض عقوبات على القطاعات الاقتصادية الإسرائيلية الرئيسية، إلى أن ينال الفلسطينيون حقوقهم الكاملة، نحن ندعوكم اليوم إلى اتباع صوت الضمير والتحرك فورًا من أجل وقف هدر الدم".
وجاء في عريضة على صفحة الحركة "أكتب لكم من فلسطين بقلبٍ محروق، حيث المشهد الحالي: دماءٌ تسيل في الطرقات، أشجار الزيتون تلتهمها النيران، والأطفال يُقتلون، رأيت لتوّي عبر التلفاز طفلًا محمولًا إلى المستشفى وقد فارق الحياة، اسمه حمزة نصّار، عمره لم يكن قد تعدّى 11 عاماً، سيتحوّل حمزة إلى مجرد رقم في نظر الكثيرين، مجرد رقم يمر في شريط الأخبار".