فنانون عالميون وعرب يطلقون مبادرة "موسيقيون من أجل فلسطين"
28 مايو, 2021
أطلق 600 فنان عربي وعالمي مبادرة تحت عنوان "موسيقيون من أجل فلسطين" دعمًا لحقوق الشعب الفلسطيني، مطالبين الفنانين حول العالم بالانضمام لهم ورفض العرض في محافل ومؤسسات إسرائيلية ثقافية متواطئة في جرائم نظام الاستعمار ضد الفلسطينيين والفلسطينيات.
وقالت عريضة المبادرة: "كموسيقيين، لا يمكن أن نبقى صامتين، فمن الضروري أن نقف اليوم مع فلسطين، إننا ندعو أقراننا لإعلان تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، فالتواطؤ مع جرائم الحرب الإسرائيلية يتمثل في الصمت، والصمت في هذا اليوم ليس خياراً".
وأضافت "والصمت ليس خيارًا للشيخ جراح في القدس المحتلة، حيث يجبر السكان على مغادرة منازلهم كما أنه ليس خيارا ، لأن ملايين اللاجئين الفلسطينيين محرومين من حقهم الجمعي في العودة".
وأكدوا أن الاحتلال الإسرائيلي يدير مشروعًا استيطانيًا استعماريًا، ويطبق في نفس الوقت سياسات التطهير العرقي للسكان الفلسطينيين.
ورحّبت الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية بالمبادرة التي أطلقها أكثر من 600 فنان/ة عربيّ/ة وعالميّ/ة.
وطالب الموقعون على الرسالة ومن بينهم أسماء هامة في عالم الفن والموسيقى أمثال "روجر ووترز" و"إيه- تراك" و"نو نيم" و"دي جيه سنايك" و"باتي سميث" و"كاتيرينا باربيري" وغيرهم، جميع الحكومات حول العالم بالتوقف فوراً عن تمويل الجهات الداعمة لنظام الاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيليّ.
وكان فنانون وفنانات عرب وفلسطينيون/ ات من بين الموقعين على الرسالة أيضاً، ومن بين هؤلاء: أمل مثلوثي، دينا الوديدي، ويجز، مقاطعة، ياسمين حمدان، سما عبد الهادي، ناي البرغوثي، رائد ياسين، يسرى الهواري، مشروع ليلى، وآخرون.
وختم الموسيقيون والموسيقيات رسالتهم بالقول: "نطالبكم بالوقوف بحزم مع حق الشعب الفلسطينيّ بالحرية والسيادة لأننا نؤمن أنّ هذا أساس في سعينا جميعاً للوصول إلى عالم خالٍ من العنصرية والأبارتهايد".
أطلق 600 فنان عربي وعالمي مبادرة تحت عنوان "موسيقيون من أجل فلسطين" دعمًا لحقوق الشعب الفلسطيني، مطالبين الفنانين حول العالم بالانضمام لهم ورفض العرض في محافل ومؤسسات إسرائيلية ثقافية متواطئة في جرائم نظام الاستعمار ضد الفلسطينيين والفلسطينيات.
وقالت عريضة المبادرة: "كموسيقيين، لا يمكن أن نبقى صامتين، فمن الضروري أن نقف اليوم مع فلسطين، إننا ندعو أقراننا لإعلان تضامنهم مع الشعب الفلسطيني، فالتواطؤ مع جرائم الحرب الإسرائيلية يتمثل في الصمت، والصمت في هذا اليوم ليس خياراً".
وأضافت "والصمت ليس خيارًا للشيخ جراح في القدس المحتلة، حيث يجبر السكان على مغادرة منازلهم كما أنه ليس خيارا ، لأن ملايين اللاجئين الفلسطينيين محرومين من حقهم الجمعي في العودة".
وأكدوا أن الاحتلال الإسرائيلي يدير مشروعًا استيطانيًا استعماريًا، ويطبق في نفس الوقت سياسات التطهير العرقي للسكان الفلسطينيين.
ورحّبت الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية بالمبادرة التي أطلقها أكثر من 600 فنان/ة عربيّ/ة وعالميّ/ة.
وطالب الموقعون على الرسالة ومن بينهم أسماء هامة في عالم الفن والموسيقى أمثال "روجر ووترز" و"إيه- تراك" و"نو نيم" و"دي جيه سنايك" و"باتي سميث" و"كاتيرينا باربيري" وغيرهم، جميع الحكومات حول العالم بالتوقف فوراً عن تمويل الجهات الداعمة لنظام الاستعمار الاستيطاني والأبارتهايد الإسرائيليّ.
وكان فنانون وفنانات عرب وفلسطينيون/ ات من بين الموقعين على الرسالة أيضاً، ومن بين هؤلاء: أمل مثلوثي، دينا الوديدي، ويجز، مقاطعة، ياسمين حمدان، سما عبد الهادي، ناي البرغوثي، رائد ياسين، يسرى الهواري، مشروع ليلى، وآخرون.
وختم الموسيقيون والموسيقيات رسالتهم بالقول: "نطالبكم بالوقوف بحزم مع حق الشعب الفلسطينيّ بالحرية والسيادة لأننا نؤمن أنّ هذا أساس في سعينا جميعاً للوصول إلى عالم خالٍ من العنصرية والأبارتهايد".