الاحتلال يصف اتفاق التطبيع مع مصر بـ "الكنز الاستراتيجي"
31 مايو, 2021
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، غابي أشكنازي: إن معاهدة "السلام" المصرية الإسرائيلية، المعروفة باتفاقية كامب ديفيد، تُعدّ "كنزاً استراتيجياً"، مشيراً إلى أن الاجتماع الذي عقده مع نظيره المصري سامح شكري، أمس الأحد، كان إيجابيًا ومثمرًا ومهمًا.
جاء هذا في تصريحات مصورة للوزير الإسرائيلي، نشرها حساب "إسرائيل بالعربية" الرسمي على موقع "تويتر"، وذلك في ختام محادثاته في القاهرة مع وزير الخارجية المصري.
حيث قال أشكنازي: "مصر هي أكبر دولة عربية، واتفاق السلام معها هو كنز استراتيجي"، مؤكداً سعيهم إلى تطوير علاقاتهم مع المصريين.
يشار إلى أنه تم توقيع اتفاقية كامب ديفيد في واشنطن، يوم 26 مارس/آذار 1979، لإتمام إطار "سلام شامل"، وقعه الجانبان في 17 أيلول/سبتمبر 1978، بعد خمسة أعوام من آخر حرب بينهما جرت في أكتوبر/تشرين الأول 1973.
كما أن معاهدة "السلام" كانت الأولى بين دولة عربية و"إسرائيل" استمرت لعقود وصفها البعض بـ"العصر الذهبي لإسرائيل"، في ظل استمرار التنسيق الأمني، غير أنها تشكل "سلاماً بارداً"، مع استمرار عدم التطبيع الشعبي في مصر، بحسب مراقبين مصريين.
قال وزير الخارجية الإسرائيلي، غابي أشكنازي: إن معاهدة "السلام" المصرية الإسرائيلية، المعروفة باتفاقية كامب ديفيد، تُعدّ "كنزاً استراتيجياً"، مشيراً إلى أن الاجتماع الذي عقده مع نظيره المصري سامح شكري، أمس الأحد، كان إيجابيًا ومثمرًا ومهمًا.
جاء هذا في تصريحات مصورة للوزير الإسرائيلي، نشرها حساب "إسرائيل بالعربية" الرسمي على موقع "تويتر"، وذلك في ختام محادثاته في القاهرة مع وزير الخارجية المصري.
حيث قال أشكنازي: "مصر هي أكبر دولة عربية، واتفاق السلام معها هو كنز استراتيجي"، مؤكداً سعيهم إلى تطوير علاقاتهم مع المصريين.
يشار إلى أنه تم توقيع اتفاقية كامب ديفيد في واشنطن، يوم 26 مارس/آذار 1979، لإتمام إطار "سلام شامل"، وقعه الجانبان في 17 أيلول/سبتمبر 1978، بعد خمسة أعوام من آخر حرب بينهما جرت في أكتوبر/تشرين الأول 1973.
كما أن معاهدة "السلام" كانت الأولى بين دولة عربية و"إسرائيل" استمرت لعقود وصفها البعض بـ"العصر الذهبي لإسرائيل"، في ظل استمرار التنسيق الأمني، غير أنها تشكل "سلاماً بارداً"، مع استمرار عدم التطبيع الشعبي في مصر، بحسب مراقبين مصريين.