انطلاق حملة "اشتري من بلدك" في حيفا دعمًا للاقتصاد الفلسطيني
07 يونيو, 2021
انطلقت حملة "اشتري من بلدك" في مدينة حيفا المحتلة دعمًا للمصالح الفلسطينيّة المحليّة والصغيرة، ودعوة لاستهلاك المنتجات الوطنيّة ردًا على الجرائم الإسرائيلية.
ونفذت جميعة الثقافة العربية في حيفا بازارًا شعبيًا ضمن فعاليات أسبوع "الاقتصاد الوطني" وحملة "اشتري من بلدك"، التي انطلقت في الداخل الفلسطيني وكل فلسطين.
وتم عرض البازار في ساحة مبنى المركز الثقافي العربي، وشاركت فيه مجموعة متنوعة من أصحاب المصالح العربيّة الذين يعرضون منتجاتهم للجمهور، ويشمل ذلك: منتوجات مواد تموين، مواد تنظيف، مأكولات بيتيّة، خضار وفواكه ومخللات، ألبان وحليب، عصائر، إكسسوارات وبلوزات وغيرها".
ويأتي البازار مبادرةً من الجمعيّة بالتعاون مع ناشطين من الأحياء العربيّة في حيفا، تجاوبًا مع الحملة الوطنيّة التي تنشط فيها حركات شبابيّة ولجان شعبيّة، بهدف تنظيم مبادرات محليّة لتعزيز اقتصاد البلدات العربية وتوطيد التكافل الاجتماعيّ.
ويأتي ذلك أيضًا للمساهمة في مشاريع خيريّة محليّة متنوّعة وتنظيم زيارات لأسواق المدن التي يستهدفها الاستيطان، من أجل تعزيز الحالة النضاليّة التي تشهدها البلاد في أعقاب الهبّة الشعبيّة الأخيرة، كي نكون مجتمعًا متكافلًا وموحدًا ومستقلًا.
انطلقت حملة "اشتري من بلدك" في مدينة حيفا المحتلة دعمًا للمصالح الفلسطينيّة المحليّة والصغيرة، ودعوة لاستهلاك المنتجات الوطنيّة ردًا على الجرائم الإسرائيلية.
ونفذت جميعة الثقافة العربية في حيفا بازارًا شعبيًا ضمن فعاليات أسبوع "الاقتصاد الوطني" وحملة "اشتري من بلدك"، التي انطلقت في الداخل الفلسطيني وكل فلسطين.
وتم عرض البازار في ساحة مبنى المركز الثقافي العربي، وشاركت فيه مجموعة متنوعة من أصحاب المصالح العربيّة الذين يعرضون منتجاتهم للجمهور، ويشمل ذلك: منتوجات مواد تموين، مواد تنظيف، مأكولات بيتيّة، خضار وفواكه ومخللات، ألبان وحليب، عصائر، إكسسوارات وبلوزات وغيرها".
ويأتي البازار مبادرةً من الجمعيّة بالتعاون مع ناشطين من الأحياء العربيّة في حيفا، تجاوبًا مع الحملة الوطنيّة التي تنشط فيها حركات شبابيّة ولجان شعبيّة، بهدف تنظيم مبادرات محليّة لتعزيز اقتصاد البلدات العربية وتوطيد التكافل الاجتماعيّ.
ويأتي ذلك أيضًا للمساهمة في مشاريع خيريّة محليّة متنوّعة وتنظيم زيارات لأسواق المدن التي يستهدفها الاستيطان، من أجل تعزيز الحالة النضاليّة التي تشهدها البلاد في أعقاب الهبّة الشعبيّة الأخيرة، كي نكون مجتمعًا متكافلًا وموحدًا ومستقلًا.