حركة المقاطعة تطالب الاتحاد الفلسطينيّ لكرة القدم بموقف واضح من شركة بوما
22 يونيو, 2021
طالبت حركة المقاطعة الاتحاد الفلسطينيّ لكرة القدم (PFA) بإصدار موقف علنيّ يوضح علاقته مع شركة "بوما"، المتواطئة مع الاحتلال الإسرائيلي والخاضعة لحملة مقاطعة عالمية مؤثّرة، أطلقها ما يزيد عن 200 نادٍ رياضي فلسطيني.
وتدّعي شركة "بوما" الألمانية بأنّها أيضاً تدعم اتحاد كرة القدم الفلسطينيّ منذ شهر آذار/مارس 2021، في محاولة منها لضرب حملة المقاطعة المتصاعدة والمنتشرة عالمياً ضدّها بسبب رعايتها لاتحاد كرة القدم الإسرائيلي، الذي يضم فرقاً من المستوطنات.
وقالت حركة المقاطعة "تفيد بعض المعلومات بأن شركة فلسطينية لديها تاريخ طويل في التطبيع مع الاحتلال ربما تلعب دور الوسيط بين "بوما" والاتحاد، مما قد يسيء للاتحاد، إذا ثبتت صحة هذه المعلومات الخطيرة. ورغم نفي بعض المسؤولين الفلسطينيين ذوي الصلة ادّعاء "بوما" بشكل غير رسميّ، لم يصدر حتى اليوم أي موقف علني من الاتحاد بهذا الشأن".
وأكدن أن "بوما" تستغلّ غياب هذا الموقف الرسميّ لتروّج ادّعائها ولتضعف امتداد حملة المقاطعة، التي بات صداها يصل من أندونيسيا إلى الولايات المتحدة، والتي تتسبّب للشركة بالخسائر المتزايدة وبخسارة السمعة، بالذات بين حركات العدالة الاجتماعية والعرقية التي تدّعي "بوما" دعمها.
طالبت حركة المقاطعة الاتحاد الفلسطينيّ لكرة القدم (PFA) بإصدار موقف علنيّ يوضح علاقته مع شركة "بوما"، المتواطئة مع الاحتلال الإسرائيلي والخاضعة لحملة مقاطعة عالمية مؤثّرة، أطلقها ما يزيد عن 200 نادٍ رياضي فلسطيني.
وتدّعي شركة "بوما" الألمانية بأنّها أيضاً تدعم اتحاد كرة القدم الفلسطينيّ منذ شهر آذار/مارس 2021، في محاولة منها لضرب حملة المقاطعة المتصاعدة والمنتشرة عالمياً ضدّها بسبب رعايتها لاتحاد كرة القدم الإسرائيلي، الذي يضم فرقاً من المستوطنات.
وقالت حركة المقاطعة "تفيد بعض المعلومات بأن شركة فلسطينية لديها تاريخ طويل في التطبيع مع الاحتلال ربما تلعب دور الوسيط بين "بوما" والاتحاد، مما قد يسيء للاتحاد، إذا ثبتت صحة هذه المعلومات الخطيرة. ورغم نفي بعض المسؤولين الفلسطينيين ذوي الصلة ادّعاء "بوما" بشكل غير رسميّ، لم يصدر حتى اليوم أي موقف علني من الاتحاد بهذا الشأن".
وأكدن أن "بوما" تستغلّ غياب هذا الموقف الرسميّ لتروّج ادّعائها ولتضعف امتداد حملة المقاطعة، التي بات صداها يصل من أندونيسيا إلى الولايات المتحدة، والتي تتسبّب للشركة بالخسائر المتزايدة وبخسارة السمعة، بالذات بين حركات العدالة الاجتماعية والعرقية التي تدّعي "بوما" دعمها.