دعت حركة (IfNotNow) اليهودية الأميركية الداعمة للحق الفلسطيني، الرئيس الأميركي جو بايدن بالوقوف في وجهه رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت، ومجابهته بسبب انتهاك حقوق الإنسان الفلسطيني.
جاء ذلك في حملة أطلقتها الحركة، عشية لقاء الرئيس بايدن برئيس وزراء كيان الاحتلال الإسرائيلي بينت للمرة الأولى، في البيت الأبيض.
وجاء في بيان الحركة، إن هذه الفرصة تاريخية لبايدن لتحدي الوضع الراهن للدعم الأمريكي السياسي والاقتصادي اللانهائي لانتهاكات الحكومة الإسرائيلية لحقوق الإنسان ضد الفلسطينيين.
وأكدت "أننا نريد إرسال إشارة قوية للرئيس بايدن مفادها بأن اليهود الأميركيين يريدون منه أن يقف في وجه سياسات بينيت المعادية للفلسطينيين، وضورة وضع حقوق الإنسان في اللقاء مع بينيت".