فتحي نورين يعقّب على إيقافه من قبل الاتحاد الدولي للجودو
10 سبتمبر, 2021
فتحي نورين يعقّب على إيقافه من قبل الاتحاد الدولي للجودو
أوقف الاتحاد الدولي للجودو اللاعب الجزائري فتحي نورين ومدربه عمار بن يخلف مدة 10 سنوات عن المشاركة في أي نشاطات أو مسابقات ينظمها والاتحادات المنضوية تحت لوائه بدعوى إخلالهما بلوائح الميثاق الأولمبي.
وقال اللاعب نورين: "إنها عقوبة قاسية لكنها كانت متوقعة وهذا دليل على أنهم يدعمون الإرهاب الصهيوني ضد شعبنا في غزة"، وأضاف "إنهم متواطئون في جرائم الاحتلال، أنا لم أرتكب أي انتهاكات، انسحابي كان مجرد عمل تضامني مع الفلسطينيين".
وسبق أن أعلن انسحابه من المشاركة في دورة الألعاب الصيفية (طوكيو 2020) بعدما أوقعته القرعة في مواجهة لاعب من كيان الاحتلال الإسرائيلي، وهو الموقف الذي دعمه فيه مدربه.
وأكد اللاعب الجزائري أن السلطات الرياضية لا تتعامل بشفافية، حيث تسمح لـ "إسرائيل" بالمشاركة في المنافسات الرياضية الدولية وكأنها دولة طبيعية، رغم أنها تتعامل مع القوانين والمواثيق الدولية بازدراء.
وعبر عن فخره بقرار الإنسحاب قائلًا: "أنا فخور بقراري، لن ألعب مع دولة محتلة ترهب وتقتل الأطفال الفلسطينيين"، مشددًا على أن القضية الفلسطينية أهم من الرياضة وأن قراره لا رجوع عنه. واعتبرت اللجنة الأولمبية الدولية حينها هذا التصرف “إخلالا بلوائح الميثاق الأولمبي".
وكشف مصدر قريب من الملف لوكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، أن نورين ومدربه قد أُبلِغا بقرار الإيقاف من قِبل لجنة الانضباط للاتحاد الدولي، والذي دخل حيز التنفيذ منذ 23 من يوليو/ تموز 2021.
أوقف الاتحاد الدولي للجودو اللاعب الجزائري فتحي نورين ومدربه عمار بن يخلف مدة 10 سنوات عن المشاركة في أي نشاطات أو مسابقات ينظمها والاتحادات المنضوية تحت لوائه بدعوى إخلالهما بلوائح الميثاق الأولمبي.
وقال اللاعب نورين: "إنها عقوبة قاسية لكنها كانت متوقعة وهذا دليل على أنهم يدعمون الإرهاب الصهيوني ضد شعبنا في غزة"، وأضاف "إنهم متواطئون في جرائم الاحتلال، أنا لم أرتكب أي انتهاكات، انسحابي كان مجرد عمل تضامني مع الفلسطينيين".
وسبق أن أعلن انسحابه من المشاركة في دورة الألعاب الصيفية (طوكيو 2020) بعدما أوقعته القرعة في مواجهة لاعب من كيان الاحتلال الإسرائيلي، وهو الموقف الذي دعمه فيه مدربه.
وأكد اللاعب الجزائري أن السلطات الرياضية لا تتعامل بشفافية، حيث تسمح لـ "إسرائيل" بالمشاركة في المنافسات الرياضية الدولية وكأنها دولة طبيعية، رغم أنها تتعامل مع القوانين والمواثيق الدولية بازدراء.
وعبر عن فخره بقرار الإنسحاب قائلًا: "أنا فخور بقراري، لن ألعب مع دولة محتلة ترهب وتقتل الأطفال الفلسطينيين"، مشددًا على أن القضية الفلسطينية أهم من الرياضة وأن قراره لا رجوع عنه.
واعتبرت اللجنة الأولمبية الدولية حينها هذا التصرف “إخلالا بلوائح الميثاق الأولمبي".
وكشف مصدر قريب من الملف لوكالة الأنباء الجزائرية الرسمية، أن نورين ومدربه قد أُبلِغا بقرار الإيقاف من قِبل لجنة الانضباط للاتحاد الدولي، والذي دخل حيز التنفيذ منذ 23 من يوليو/ تموز 2021.