أصدرت المحكمة الفدرالية الأميركية العليا لولاية "ميتشيغن" حكمًا لصالح المتضامنين مع فلسطين، يقر بحقهم في الاستمرار في تنظيم تظاهرة مؤيدة لفلسطين، تنظم كل سبت في مدينة "آن آربر" بميتشيغان منذ العام 2003.
يذكر أن المتضامنين نظموا التظاهرة احتجاجًا على مشاركة رواد كنيس يهودي في دعم الاستيطان في الاراضي الفلسطينية ماليًا وسياسيًا لاستمرار الاحتلال.
وأكدت المحكمة الفيدرالية في قرار صدر مؤخرًا إن حق التظاهر محمي بموجب التعديل الأول للدستور، رافضة وقف التظاهرة الأسبوعية أو فرض قيود عليها.
وتضمنت القضية التي رفعها مكتب محاماة نيابة عن "كنيس بيت "إسرائيل"" في مدينة "آن آربر" أن "استمرار التظاهرة أسبوعيا لنحو 18 عامًا تسببت في ضائقة عاطفية تمنعهم من التركيز على عبادتهم".
وقدم الاتحاد الأميركي للحريات المدنية مذكرة لدعم المتظاهرين، قال فيها إن الاحتجاجات تستحق الحماية حتى لو كانت مزعجة.
وكانت هذه القضية قد رفعت قبل 15 عامًا ومرت عبر مستويات المحاكم المختلفة لولاية ميتشيغان وتم استئناف أحكامها، ويعتبر حكم المحكمة نهائيًا غير قابل للاستئناف.
أصدرت المحكمة الفدرالية الأميركية العليا لولاية "ميتشيغن" حكمًا لصالح المتضامنين مع فلسطين، يقر بحقهم في الاستمرار في تنظيم تظاهرة مؤيدة لفلسطين، تنظم كل سبت في مدينة "آن آربر" بميتشيغان منذ العام 2003.
يذكر أن المتضامنين نظموا التظاهرة احتجاجًا على مشاركة رواد كنيس يهودي في دعم الاستيطان في الاراضي الفلسطينية ماليًا وسياسيًا لاستمرار الاحتلال.
وأكدت المحكمة الفيدرالية في قرار صدر مؤخرًا إن حق التظاهر محمي بموجب التعديل الأول للدستور، رافضة وقف التظاهرة الأسبوعية أو فرض قيود عليها.
وتضمنت القضية التي رفعها مكتب محاماة نيابة عن "كنيس بيت "إسرائيل"" في مدينة "آن آربر" أن "استمرار التظاهرة أسبوعيا لنحو 18 عامًا تسببت في ضائقة عاطفية تمنعهم من التركيز على عبادتهم".
وقدم الاتحاد الأميركي للحريات المدنية مذكرة لدعم المتظاهرين، قال فيها إن الاحتجاجات تستحق الحماية حتى لو كانت مزعجة.
وكانت هذه القضية قد رفعت قبل 15 عامًا ومرت عبر مستويات المحاكم المختلفة لولاية ميتشيغان وتم استئناف أحكامها، ويعتبر حكم المحكمة نهائيًا غير قابل للاستئناف.