الجبهة المغربية: عضوية الاحتلال بالاتحاد الأفريقي خطر كبير
14 أكتوبر, 2021
الجبهة المغربية: عضوية الاحتلال بالاتحاد الأفريقي خطر كبير
أكدت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع إن كيان الاحتلال الإسرائيلي يشكل خطرًا مباشرًا ومستمرًا على السلام والأمن في المنطقة العربية والمغاربية وعلى الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي نظرًا لخرقه الممنهج للقانون الدولي.
وقالت الجبهة في بيان لها إن ذلك "حالة نموذجية وفريدة من نوعها في حرق الاحتلال بشكل منتظم وممنهج لحقوق الإنسان الأساسية، وللقانون الإنساني الدولي المسطر في كافة الآليات الدولية ذات الصلة، مثل محكمة العدل الدولية".
وأضافت "كيف يعقل إذن أن يتم جزاء دولة عدوانية واستعمارية ومرتكبة لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ومنحها صفة مراقب من طرف الاتحاد الإفريقي؟ بينما كان على الاتحاد الإفريقي واجب الاستجابة لنداء الشعب الفلسطيني الهادف إلى تنظيم مقاطعة دولة الاحتلال في الميادين المختلفة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات عليها بهدف عزل نظام الأبارتهايد".
وحذرت من أن "منح صفة مراقب للدولة الصهيونية لا يمكن أبدا أن يكون في مصلحة إفريقيا عكس ما تزعم الدعاية الصهيونية المتعلقة بمساعدة الأمم الإفريقية في ميادين الزراعة والتكنولوجيا والاستثمار.".
وقالت إن "كل هذه المزاعم مجرد افتراءات، وكل ما هنالك هو محاولة استعمال دولة الاحتلال لعلاقاتها مع الدول الإفريقية، بل حضورها في المناقشات داخل المنتظم الإفريقي، من أجل استثمارها لكسب أصوات أثناء اتخاذ القرارات الدولية، كما تريد من خلالها تبييض صورتها كنظام أبارتهايد وتليين انتقادات المنتظم الإفريقي لجرائمها".
أكدت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع إن كيان الاحتلال الإسرائيلي يشكل خطرًا مباشرًا ومستمرًا على السلام والأمن في المنطقة العربية والمغاربية وعلى الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي نظرًا لخرقه الممنهج للقانون الدولي.
وقالت الجبهة في بيان لها إن ذلك "حالة نموذجية وفريدة من نوعها في حرق الاحتلال بشكل منتظم وممنهج لحقوق الإنسان الأساسية، وللقانون الإنساني الدولي المسطر في كافة الآليات الدولية ذات الصلة، مثل محكمة العدل الدولية".
وأضافت "كيف يعقل إذن أن يتم جزاء دولة عدوانية واستعمارية ومرتكبة لجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية ومنحها صفة مراقب من طرف الاتحاد الإفريقي؟ بينما كان على الاتحاد الإفريقي واجب الاستجابة لنداء الشعب الفلسطيني الهادف إلى تنظيم مقاطعة دولة الاحتلال في الميادين المختلفة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات عليها بهدف عزل نظام الأبارتهايد".
وحذرت من أن "منح صفة مراقب للدولة الصهيونية لا يمكن أبدا أن يكون في مصلحة إفريقيا عكس ما تزعم الدعاية الصهيونية المتعلقة بمساعدة الأمم الإفريقية في ميادين الزراعة والتكنولوجيا والاستثمار.".
وقالت إن "كل هذه المزاعم مجرد افتراءات، وكل ما هنالك هو محاولة استعمال دولة الاحتلال لعلاقاتها مع الدول الإفريقية، بل حضورها في المناقشات داخل المنتظم الإفريقي، من أجل استثمارها لكسب أصوات أثناء اتخاذ القرارات الدولية، كما تريد من خلالها تبييض صورتها كنظام أبارتهايد وتليين انتقادات المنتظم الإفريقي لجرائمها".