اتحادان دوليان يطالبان الاتحاد الأوروبي بالاعتراف بفلسطين
15 أكتوبر, 2021
طالب كل من الاتحاد الدولي لنقابات العمال "ITUC"، ونقابات العمال الأوروبي "ETUC"، ويمثلان أكثر من 200 مليون عامل حول العالم، مجلس الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، باتخاذ خطوات فورية وملموسة للاعتراف رسميًا بدولة فلسطين.
وحث الاتحادان في رسالة رؤساء دول الاتحاد الأوروبي المشاركين في المجلس الأوروبي، للاعتراف رسميًا بدولة فلسطين.
وجاءت الرسالة استجابة لنداءات العمال لحكومات وبرلمانات بلادهم، من أجل منح الشعب الفلسطيني حقه الكامل في العيش بدولة مستقلة وآمنة من مخاطر التهديدات الخارجية، التي يتسبب بها وجود الاحتلال العسكري الإسرائيلي فوق الأراضي المحتلة عام 1967.
وأكدا أن الشعب الفلسطيني يتعرض بشكل مستمر لانتهاكات خطيرة، تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، خاصة بحق العمال الفلسطينيين والعاملات، حيث سلط التقرير الأخير للاتحاد الدولي للنقابات، الضوء على استغلالهم والتجبر بهم، والاستيلاء على الأراضي وبناء المستوطنات، التي تحطم ما تبقى من أمل بإقامة دولة فلسطين مستقلة.
وطالب الاتحادان بتجديد التزام الاتحاد الأوروبي بتعزيز احترام حقوق الإنسان، كمكون رئيس من مكونات سياسته الخارجية، وتأكيد التزامه بوضع سياسات وإجراءات مشتركة لتوطيد ودعم الديمقراطية، وسيادة القانون وحقوق الإنسان، والانضباط لقواعد ومبادئ القانون الدولي في جميع مجالات العلاقات الدولية.
ودعا الاتحادان، الاتحاد الأوروبي للتماشي مع الالتزامات التاريخية للبرلمان الأوروبي، الذي صوت بأغلبية ساحقة عام 2014 لصالح قرار يعترف بدولة فلسطين، كما تبنى البرلمان نفسه قرارا لاحقا أكد فيه دعمه لحل الدولتين، على أساس حدود عام 1967.
طالب كل من الاتحاد الدولي لنقابات العمال "ITUC"، ونقابات العمال الأوروبي "ETUC"، ويمثلان أكثر من 200 مليون عامل حول العالم، مجلس الاتحاد الأوروبي والدول الأعضاء فيه، باتخاذ خطوات فورية وملموسة للاعتراف رسميًا بدولة فلسطين.
وحث الاتحادان في رسالة رؤساء دول الاتحاد الأوروبي المشاركين في المجلس الأوروبي، للاعتراف رسميًا بدولة فلسطين.
وجاءت الرسالة استجابة لنداءات العمال لحكومات وبرلمانات بلادهم، من أجل منح الشعب الفلسطيني حقه الكامل في العيش بدولة مستقلة وآمنة من مخاطر التهديدات الخارجية، التي يتسبب بها وجود الاحتلال العسكري الإسرائيلي فوق الأراضي المحتلة عام 1967.
وأكدا أن الشعب الفلسطيني يتعرض بشكل مستمر لانتهاكات خطيرة، تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، خاصة بحق العمال الفلسطينيين والعاملات، حيث سلط التقرير الأخير للاتحاد الدولي للنقابات، الضوء على استغلالهم والتجبر بهم، والاستيلاء على الأراضي وبناء المستوطنات، التي تحطم ما تبقى من أمل بإقامة دولة فلسطين مستقلة.
وطالب الاتحادان بتجديد التزام الاتحاد الأوروبي بتعزيز احترام حقوق الإنسان، كمكون رئيس من مكونات سياسته الخارجية، وتأكيد التزامه بوضع سياسات وإجراءات مشتركة لتوطيد ودعم الديمقراطية، وسيادة القانون وحقوق الإنسان، والانضباط لقواعد ومبادئ القانون الدولي في جميع مجالات العلاقات الدولية.
ودعا الاتحادان، الاتحاد الأوروبي للتماشي مع الالتزامات التاريخية للبرلمان الأوروبي، الذي صوت بأغلبية ساحقة عام 2014 لصالح قرار يعترف بدولة فلسطين، كما تبنى البرلمان نفسه قرارا لاحقا أكد فيه دعمه لحل الدولتين، على أساس حدود عام 1967.