رفع فريق من المحامين الأتراك، دعوى قضائية ضد مسؤولين إسرائيليين، على خلفية تصاعد العدوان الذي حصل في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، خلال مايو/أيار الماضي.
ورفعت الدعوى بأسماء 7 من الضحايا المدنيين، معظمهم أطفال، حيث تم تسجيل الدعوى بشكل رسمي في المحكمة الجنائية، بمكتب المدعي العام في إسطنبول.
وخلال الاعتداءات الإسرائيلية على القدس والضفة الغربية وغزة في أيار/مايو الماضي، استشهد مئات الفلسطينيين، وجُرح الآلاف، من بينهم أطفال ونساء.
وقرأ الحقوقي الفلسطيني سعيد الدهشان، بيانا صادرا عن فريق المحاماة بالعربية، قال فيه: "لقد عانى الشعب الفلسطيني وما يزال من بطش آلة الاحتلال الصهيوني، وكان آخرها الهجوم العسكري الشامل في منتصف رمضان الماضي".
وقال: "بحثا عن وسائل الانتصاف ولتحقيق العدالة والاقتصاص من المجرمين، تقدم بعض أسر الأطفال الذين فقدوا حياتهم خلال هذه الهجمات، بطلب إلى مكتب المدعي العام في إسطنبول، ومن خلال محاميهم في تركيا لمحاكمة مرتكبي هذه المجازر".
وبحسب البيان، فإن المتقدمين بالشكوى هم أهالي الضحايا: ديما سعد عسلية (11 عاما)، وهالة حسين الريفي (14 عاما)، وعائلة اشكنتنا التي فقدت 4 أطفال أشقاء، ووالدتهم وهم دانا (9 أعوام)، لانا (6 أعوام)، يحيى (4 أعوام)، زين (سنتان) إضافة الى والدتهم عبير تامر اشكنتنا (30 عاما).
وقال البيان: "في هذه الدعوى الجنائية المرفوعة، تمت المطالبة بإجراء محاكمة للتحقيق في مقتل 253 ضحية وآلاف الجرحى إضافة الى ضحايا جميع الجرائم الأخرى".
رفع فريق من المحامين الأتراك، دعوى قضائية ضد مسؤولين إسرائيليين، على خلفية تصاعد العدوان الذي حصل في القدس والضفة الغربية وقطاع غزة، خلال مايو/أيار الماضي.
ورفعت الدعوى بأسماء 7 من الضحايا المدنيين، معظمهم أطفال، حيث تم تسجيل الدعوى بشكل رسمي في المحكمة الجنائية، بمكتب المدعي العام في إسطنبول.
وخلال الاعتداءات الإسرائيلية على القدس والضفة الغربية وغزة في أيار/مايو الماضي، استشهد مئات الفلسطينيين، وجُرح الآلاف، من بينهم أطفال ونساء.
وقرأ الحقوقي الفلسطيني سعيد الدهشان، بيانا صادرا عن فريق المحاماة بالعربية، قال فيه: "لقد عانى الشعب الفلسطيني وما يزال من بطش آلة الاحتلال الصهيوني، وكان آخرها الهجوم العسكري الشامل في منتصف رمضان الماضي".
وقال: "بحثا عن وسائل الانتصاف ولتحقيق العدالة والاقتصاص من المجرمين، تقدم بعض أسر الأطفال الذين فقدوا حياتهم خلال هذه الهجمات، بطلب إلى مكتب المدعي العام في إسطنبول، ومن خلال محاميهم في تركيا لمحاكمة مرتكبي هذه المجازر".
وبحسب البيان، فإن المتقدمين بالشكوى هم أهالي الضحايا: ديما سعد عسلية (11 عاما)، وهالة حسين الريفي (14 عاما)، وعائلة اشكنتنا التي فقدت 4 أطفال أشقاء، ووالدتهم وهم دانا (9 أعوام)، لانا (6 أعوام)، يحيى (4 أعوام)، زين (سنتان) إضافة الى والدتهم عبير تامر اشكنتنا (30 عاما).
وقال البيان: "في هذه الدعوى الجنائية المرفوعة، تمت المطالبة بإجراء محاكمة للتحقيق في مقتل 253 ضحية وآلاف الجرحى إضافة الى ضحايا جميع الجرائم الأخرى".