نائب كويتي: البرلمان قام بتعديلات على قوانين مقاطعة الاحتلال
01 ديسمبر, 2021
دعا عضو مجلس الأمة الكويتي النائب أسامة الشاهين إلى استثمار واستخدام جميع الادوات النيابية من أفراد وبرلمانات لخدمة القضية الفلسطينية.
وقال الشاهين "ينبغي علينا كنواب ونواب سابقين أن نعكس أدوارنا لخدمة القضية الفلسطينية بشكل عام والمقدسية خصوصًا من خلال تمثيل الامة والتشريع للدولة والرقابة على الحكومة".
وأوضح أن البرلمان الكويتي شهد عدة جلسات خاصة حول فلسطين آخرها المنعقدة في 27 مايو الماضي إلى جانب دور وفود الصداقة البرلمانية للتعبير عن هذه القضية والرقابة على الحكومة "لمنع أي خرق للكيان الصهيوني".
وأضاف أن هناك تشريعًا عربيًا موحدًا "لمقاطعة الكيان الصهيوني يفيد كبنية أساسية لأي دولة ترغب بالاستفادة منه وهو تشريع مطبق بالكويت وصالح للتطبيق في كل دولة تناهض وتمنع وتجرم دخول الكيان الصهيوني لهذه الدولة أو تلك".
وأشار إلى أن البرلمان الكويتي قام مؤخرا بإقرار تعديلات على هذا القانون خصوصًا للوسائل التي استحدثت مثل التطبيع الاقتصادي والتطبيع الثقافي والتطبيع الرياضي في محاولة لسد الثغرات في مثل هذا القانون.
وأعرب عن تطلعه لعقد الاجتماع الخامس المقبل للرابطة في مدينة القدس وهي محررة ومطهرة قائلًا "ينبغي ألا نستبعد ذلك من تصوراتنا وأذهاننا وأرواحنا وكما كان الصهيوني يوعد الآخر في مؤتمرات الصهيونية العالمية أراك العام المقبل في أورشليم فنحن نقول الآن نراكم العام القادم في القدس".
دعا عضو مجلس الأمة الكويتي النائب أسامة الشاهين إلى استثمار واستخدام جميع الادوات النيابية من أفراد وبرلمانات لخدمة القضية الفلسطينية.
وقال الشاهين "ينبغي علينا كنواب ونواب سابقين أن نعكس أدوارنا لخدمة القضية الفلسطينية بشكل عام والمقدسية خصوصًا من خلال تمثيل الامة والتشريع للدولة والرقابة على الحكومة".
وأوضح أن البرلمان الكويتي شهد عدة جلسات خاصة حول فلسطين آخرها المنعقدة في 27 مايو الماضي إلى جانب دور وفود الصداقة البرلمانية للتعبير عن هذه القضية والرقابة على الحكومة "لمنع أي خرق للكيان الصهيوني".
وأضاف أن هناك تشريعًا عربيًا موحدًا "لمقاطعة الكيان الصهيوني يفيد كبنية أساسية لأي دولة ترغب بالاستفادة منه وهو تشريع مطبق بالكويت وصالح للتطبيق في كل دولة تناهض وتمنع وتجرم دخول الكيان الصهيوني لهذه الدولة أو تلك".
وأشار إلى أن البرلمان الكويتي قام مؤخرا بإقرار تعديلات على هذا القانون خصوصًا للوسائل التي استحدثت مثل التطبيع الاقتصادي والتطبيع الثقافي والتطبيع الرياضي في محاولة لسد الثغرات في مثل هذا القانون.
وأعرب عن تطلعه لعقد الاجتماع الخامس المقبل للرابطة في مدينة القدس وهي محررة ومطهرة قائلًا "ينبغي ألا نستبعد ذلك من تصوراتنا وأذهاننا وأرواحنا وكما كان الصهيوني يوعد الآخر في مؤتمرات الصهيونية العالمية أراك العام المقبل في أورشليم فنحن نقول الآن نراكم العام القادم في القدس".