أدان الأزهر إرهاب كيان الاحتلال الإسرائيلي واعتداءاته المتكررة بحق الفلسطينيين العزل، والسماح للمستوطنين باقتحام المسجد الأقصى وانتهاك ساحاته المباركة.
وقال الأزهر إن "إقدام الكيان الصهيوني، على هذه الانتهاكات على مرأى ومسمع دولي وصمت عالمي مخجل، هو تطبيق فاضح لسياسات الكيل بمكيالين، وترك الفلسطينيين لقمة سائغة في فم هذا الكيان المفترس".
وأكد أن "إقدام الكيان الصهيوني على قتل الفلسطينيين الأبرياء في الضفة الغربية وقطاع غزة والمدن الفلسطينية في شهر رمضان المبارك تحت لافتة محاربة الإرهاب؛ هو وصمة عار في جبين المجتمع الدولي والإنسانية، وشاهد عيان على ضعف هذا الكيان الإرهابي ووحشيته في آن واحد".