قالت اللجنة التنفيذية الأردنية العليا لحماية الوطن ومجابهة التطبيع: إن القضية الفلسطينية لا زالت ومنذ 74 سنة تعتبر القضية العربية الأولى، ولا زالت الأرض العربية الفلسطينية محتلة، بالرغم من استمرار النضال والكفاح بكل السبل والوسائل المتاحة".
وأضافت أن القضية الفلسطينية بقيت القضية العربي الأولى بالرغم من كل "المؤامرات والتخاذل الرسمي العربي واعتراف بالكيان الغاصب وتطبيع العلاقات معه".
ودعت اللجنة إلى "دعم صمود الأهل في فلسطين وذلك بمقاطعة العدو الصهيوني وممثليه اقتصاديًا وأكاديميًا وثقافيًا ورياضيًا وهو أقل ما يمكن تقديمه قياسًا بتضحيات الشعب العربي الفلسطيني اليومية".