قالت حركة الشباب المسلم في ماليزي ا(ABIM) إنّه على المجتمع الدولي أن يفتح عينيه ويعرب عن تضامنه مع الفلسطينيين في أعقاب الأعمال الوحشية الأخيرة التي ارتكبها الاحتلال في المسجد الأقصى.
وأكد رئيس الحركة، محمد فيصل عبد العزيز ، في بيان يوم أمس الخميس، أن قادة العالم وخاصة من الدول الإسلامية يجب أن يظهروا تضامنهم من خلال ممارسة الضغط السياسي حتى يتم وقف الأعمال الوحشية تمامًا.
وأضاف عبد العزيز:" "كانت هذه الأعمال بربرية بشكل خاص لأنها ارتكبت للمسلمين الذين يتعبدون بالتزامن مع شهر رمضان المبارك، الذي من الواضح أنه لا يشكل أي تهديد أمني".
وأوضح أنّ هذه القسوة جريمة ضد الإنسانية لأنها تشمل عامة الناس، بما في ذلك النساء والأطفال.
