أعربت المنظمة الأممية عن قلقها بشأن ترحيل الفلسطينيين إلى دول أخرى تحت مسمّى "الهجرة الطوعية"، فضلًا عن "المنع الممنهج لوصول المساعدات إلى غزة، ما يُعرقل بشكلٍ كبير العملية الإنسانية هناك". بينما أكد مكتب حقوق الإنسان أن "الاحتلال أخفق مرارًا في احترام القانون الدولي الإنساني".

السبت 13 يناير 2024
جاء ذلك في رد خطي للمتحدثة باسم مكتب المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، مارتا هورتادو غوميز، على سؤال حول ما إذا كان يمكن للأمم المتحدة التدخل في حال تعرض الأسطول لهجوم إسرائيلي، لا سيما مع
6 نوفمبر، 2022