غمرت مئات الرسائل الإلكترونية التلفزيون الوطني من أجل حثّه على مقاطعة مسابقة الأغنية الأوروبية لهذا العام، وذلك بسبب مشاركة "إسرائيل" وعدم حظرها رغم حربها الإبادية المتواصلة للقضاء على الفلسطينيين في قطاع غزة.
يأتي هذا في سياق الدعوات التي وجّهها أنصار فلسطين، خلال الأشهر القليلة الماضية، إلى اتحاد الإذاعات الأوروبية (EBU)، منظّم المسابقة، لاستبعاد "إسرائيل"، كما فعل سابقًا عندما طرد روسيا بعد غزو أوكرانيا عام 2022.
ومن المقرّر أن تؤدي "إسرائيل" عرضها في النصف النهائي، بتاريخ 9 مايو المقبل، في مالمو السويدية.