رفع الأساتذة الدعوى أيضًا بهدف منع الجامعة من تقديم بيانات حول الفعاليات والتحركات الداعية لوقف النار إلى الكونغرس، ومن بينهم أستاذة الأدب العربي، هدى فخر الدين، وأستاذة الدراسات الأفريقية والتاريخ، إيف تروت باول، بالتعاون مع حركة "طلاب من أجل العدالة في فلسطين".
وتسعى الدعوى إلى إجبار الجامعة على عدم الامتثال لطلبات لجنة التعليم في مجلس النواب الأمريكي، وضغوطات داعمي الصهيونية فيه للحصول على عددٍ كبير من الوثائق المتعلّقة بما يسمّونه "معاداة السامية" في الحرم الجامعي، في محاولةٍ لقمع الحراك الطلابي الداعم للقضية الفلسطينية.