كجزء من الحصار الاقتصادي المنسق الدولي #a15actions من أجل فلسطين حرة، حاصرت مجموعة مؤيدة لفلسطين شاحنات تتبع للشركة ومنعوها من المغادرة لمدة ساعتين عبر إقامة عروض فنية كالدبكة الفلسطينية والغناء، وذلك بسبب تواطؤ أمازون بشدة في الإبادة الجماعية المستمرة في غزة.
وتستثمر أمازون نحو 7.2 مليار دولار في تكنولوجيا البيانات والحوسبة في “إسرائيل”، حيث تدعم الكثير من هذه التكنولوجيا العمليات الحكومية والعسكرية التي تسمح بمزيد من المراقبة وجمع البيانات غير القانونية عن الفلسطينيين، وتسهل توسيع المستوطنات على الأراضي الفلسطينية.