طلاب من أجل العدالة في فلسطين انتقدوا أيضًا تقاعس الجامعة في إدانة الاحتلال الإسرائيلي، وخلال احتجاجهم استلقوا على الأرض كناية عن “موت” رمزي يمثل الإبادة الجارية بغزة وقرأ أحد الطلبة أسماء 65 شهيدًا فلسطينيًا من عائلة واحدة.
وإضافة للحظات الصمت والحداد قرأ جميع الحاضرين معًا قصيدة بعنوان “إذا كان يجب أن أموت” بقلم رفعت العرير، الكاتب والشاعر الفلسطيني الذي قُتل في ديسمبر في غارة جوية إسرائيلية.