قال المرصد إنه رصد خلال الأيام الماضية “زيادة حدة القمع الرسمي والمؤسسي ضد طلبة الجامعات الفرنسية المتظاهرين سلميا ضد حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة، في وقت شملت أشكال الترهيب الممارسة استهداف لشخصيات سياسية مناصرة لفلسطين من قبل الحكومة الفرنسية”.
وأبرز قيام الشرطة بفض اعتصام طلابي داخل ساحة جامعة “السوربون” في العاصمة باريس “عنوة” يوم 29 أبريل، وإزالة خيام للاعتصام والاحتجاج ضد “استمرار جريمة الإبادة الجماعية الإسرائيلية في قطاع غزة”.