تظاهر أنصار فلسطين في باريس أمام مركز الشرطة الحادي عشر للمطالبة بالإفراج عن 7 أشخاص محتجزين بينهم صحفي، تم اعقالهم في مسيرة أمام شركة إكسيليا المتهمة بالتواطؤ في جرائم الحرب والقتل في غزة عبر تسليحها الاحتلال الإسرائيلي.
وسبق أن تم تقديم شكويين ضد "إكسيليا" في عامي 2016 و2017. ولاحقا، انطلق تحقيق قضائي في فرنسا مطلع عام 2018، للاشتباه في التواطؤ في ارتكاب جرائم حرب نفذها جيش الاحتلال بأسلحتها في غزة.
الخميس 20 يونيو 2024
وندد المشاركون بالتصريحات الأخيرة للوزير الصهيوني إيتمار بن غفير، التي هدد فيها القيادي الأسير مروان البرغوثي بعد اقتحام زنزانته مؤخرًا، مشرين إلى أن هذه التهديدات تأتي ضمن إطار المعاملة القاسية التي
6 نوفمبر، 2022
ودعت منظمة "في حياتنا" الأمريكية المؤيدة لفلسطين للاحتجاج، رفضاً للاعتداء على المتظاهرين المتضامنين مع غزة السلميين وتنديدًا باقفال معبر رفح. وتجمع العشرات أمام مقر البعثة الدبلوماسية رافعين الأعلا
6 نوفمبر، 2022
حيث اقتادت الشرطة الأمريكية الأطباء الأربعة، الأعضاء في منظمة “أطباء ضد الإبادة الجماعية” إلى الحجز، بسبب اعتصامهم الذي جاء رفضًا للإبادة المستمرة بحق أهالي غزة، وتنديدًا بجريمة التجويع التي يفرضها ال
6 نوفمبر، 2022
وكان الناشطان من حركة “أغلقوا ليوناردو – إدنبرة” قد أوقفا سيارة عند مدخل مصنع “ليوناردو”، حيث قام أحدهما بالالتصاق بسقف السيارة والآخر داخلها، كما استهدفا المنشأة بزجاجات تحتوي على طلاء أحمر وأخضر في
6 نوفمبر، 2022