واجهت الممثلة الأمريكية من أصول صهيونية جال جادوت موجة من الإساءات على الإنترنت، بعد إصدار المقطع الدعائي لفيلمها الجديد، وهو إعادة إنتاج حية لفيلم سنو وايت، ودعى النشطاء المؤيدين لفلسطين شركة ديزني إلى تغيير شخصية الصهيونية الشريرة جال جادوت وقالت "ستعامل جال جادوت سنو وايت بنفس الطريقة التي يعامل بها نظراؤنا الصهاينة الفلسطينيين".
كما صدرت دعوات لمقاطعة الفيلم، قال أحد المعلقين "لا تدعموا هذا الفيلم"، ونشر آخر: "الجندية الصهيونية قاتلة الأطفال جال جادوت هي الاختيار المثالي للملكة الشريرة، قاطعوا هذا الفيلم وأي فيلم تشارك فيه جال جادوت".