ألغت جامعة ويسكونسن-ميلووكي قرارات التعليق ضد خمس مجموعات طلابية مؤيدة للفلسطينيين، معتبرة أن التهديدات التي أصدرتها هذه المجموعات ليست "حقيقية" ولا تستدعي مصادرة حماية حقهم في التعبير.
وأوضحت الجامعة أنها تسعى لموازنة حماية الحقوق المدنية مع حرية التعبير، مشيرة إلى أن المنشورات لم تستوف المعايير القانونية للتهديد الحقيقي. ومع ذلك، انتقد بعض الأكاديميين الجامعة لعدم اتخاذ موقف حازم ضد ما يدعونه “معاداة السامية”، مشيرين إلى أن لذلك تأثير سلبي على اليهود الأمريكيين.