حاصرت شرطة مدينة نيويورك مظاهرة في مدينة ديكالب، وأحاطتها بأكثر من 200 عنصر، مما أجبر المتظاهرين على البقاء على الرصيف. وكانت المظاهرة قد خرجت ضد وحشية شرطة نيويورك وقمعها للمظاهرات الداعمة لفلسطين والمنددة بالإبادة الجماعية في غزة. وطالب المتظاهرون باستقالة العمدة إريك آدامز.
كما تم تنفيذ عدد من الاعتقالات خلال هذه الأحداث، حيث قامت الشرطة بتفريق أجزاء من المسيرة واعتقال أي شخص يعترض طريقها. بالإضافة إلى ذلك، أغلقت الشرطة جميع محطات القطارات في المنطقة بعد أن أعلن المنظمون عن نية المسيرة التوجه إلى مبنى البلدية.