أُجبرت وزيرة الخارجية السويدية المعينة حديثًا، ماريا مالمر ستينرغارد، على مغادرة قاعة البرلمان بعد تعرضها لهجوم بالطماطم والبصل الأحمر من قبل نشطاء مؤيدين لفلسطين. وقعت الحادثة خلال نقاش حول تصويت السويد في استفتاء الأمم المتحدة بشأن “إسرائيل” والضفة الغربية، حيث هتف النشطاء ذوو الأيدي المطلية باللون الأحمر واتهموا الوزيرة بدعم الإبادة الجماعية. ووفقًا لصحيفة "داجينز نيهيتر"، أوقفت الشرطة ثلاثة أشخاص على خلفية الحادث.
يتعلق التصويت المشار إليه بالاستفتاء الذي يُجريه مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة بشأن القرارات التي تتعلق بالوضع السياسي والإنساني في المناطق الفلسطينية، بما في ذلك الاحتلال، حقوق الإنسان، والاعتراف بالدولة الفلسطينية. يذكر أن الحادث دفع رئيس الوزراء أولف كريسترسون للمطالبة بإجراءات أمنية أكثر صرامة في البرلمان، مشددًا على ضرورة ضمان سلامة الممثلين المنتخبين.

الجمعة 04 أكتوبر 2024
أعلن أكثر من 400 فنان عالمي انضمامهم لمبادرة ثقافية بعنوان “لا موسيقى للإبادة الجماعية”، تدعو لإزالة أعمالهم من منصات البث الرقمية الإسرائيلية، احتجاجًا على استمرار الإبادة الجماعية في غزة. وشملت ا
6 نوفمبر، 2022
انضمت فرقة "بارامور" والمغنية الرئيسية هايلي ويليامز مؤخرًا إلى حملة “لا موسيقى للإبادة الجماعية”، التي تحظر جغرافيًا بث موسيقى الفنانين المشاركين على منصات البث داخل "إسرائيل". وأُضيفت الفرقة و ويليا
6 نوفمبر، 2022