تعرضت ريما حسن، العضو الفرنسي الفلسطيني في البرلمان الأوروبي لموقف غير مقبول عندما طُلب منها إزالة الكوفية أثناء إحدى الجلسات، ما أثار النقاش حول حرية التعبير ودور الرموز في النضال الفلسطيني. تعتبر ريما أن الكوفية تمثل أكثر من مجرد قطعة قماش، بل تجسد الذاكرة الجماعية لشعب يعاني من المحو المنهجي.
تتزايد مخاوف ريما بشأن القمع المتزايد للأصوات المؤيدة لفلسطين، وخاصة في أوروبا، حيث تتعامل السلطات مع أي تعبير عن التضامن الفلسطيني بقوة. وتشدد على أهمية الضغط من المجتمع المدني كأداة لتحقيق التغيير، وصنع تضامن عالمي مع القضية الفلسطينية.