🟡 اعتقال العشرات في أمستردام.. واحتجاجات فرنسية تدعو لمقاطعة مباراة منتخبي فرنسا والاحتلال
شهدت فرنسا أمس مظاهرات احتجاجية تطالب بمقاطعة المباراة التي ستقام اليوم الخميس بين منتخبي فرنسا والاحتلال، كما أعلنت جمعيات مناصرة للفلسطينيين، عن تنظيم مسيرات أخرى اليوم ضد إقامتها أمام مبنى بلدية سان دوني، وفي هولندا، اعتقلت الشرطة عشرات المتظاهرين مساء الأربعاء خلال وقفة مؤيدة للفلسطينيين وسط أمستردام، وذلك في تحد لحظر فرض الأسبوع الماضي بعد أعمال عنف اندلعت قبل وبعد مباراة لكرة القدم بين ناديي أياكس الهولندي ومكابي "تل أبيب" الإسرائيلي.
🟡100 طالب يحتلون مقر شركة "ليوناردو" الدفاعية في إيطاليا
احتل نحو مائة طالب مقر شركة "ليوناردو" للصناعات الدفاعية في مدينة تورينو الإيطالية، للتنديد بتواطؤها في القصف الإسرائيلي على قطاع غزة. ورفع الطلاب العلم الفلسطيني فوق مبنى الشركة، مؤكدين أنها تقدم الدعم لجيش الاحتلال من خلال توفير المساعدة التقنية والفنية عن بُعد، وقطع الغيار للقوات الجوية الإسرائيلية.
🟡"بن آند جيري" تقاضي الشركة الأم "يونيليفر" لتقييد دعمها لفلسطين
رفعت شركة "بن آند جيري" دعوى قضائية ضد الشركة الأم "يونيليفر"، لعرقلة دعمها للاجئين الفلسطينيين وتهديد مجلس إدارتها. يعود الخلاف بين الطرفين إلى عام 2021، حين قررت "بن آند جيري" وقف بيع منتجاتها في الضفة الغربية المحتلة. وفي الدعوى الجديدة، تتهم الشركة "يونيليفر" بانتهاك اتفاق تسوية يمنح مجلس إدارتها الحرية في اتخاذ القرارات بناءً على تحيزها الاجتماعي للقضية الفلسطينية، مؤكدةً أن "يونيليفر" أسكتت محاولاتها لدعم حقوق الفلسطينيين أربع مرات.
🟡نشطاء مؤيدون لفلسطين يطالبون متحف الفن الحديث بقطع العلاقات مع الرئيس الفخري
طالب نشطاء مؤيدون لفلسطين متحف الفن الحديث في نيويورك بإنهاء علاقته مع الرئيس الفخري رونالد س. لودر. وفي ليلة أمس، نظم النشطاء وقفة احتجاجية أمام المتحف أثناء استضافته الجمعية السنوية للمؤتمر اليهودي العالمي، الذي يتزعمه لودر. ويعرف المؤتمر بمواقفه المؤيدة للاحتلال واعتباره معاداة الصهيونية شكلًا من أشكال معاداة السامية.
🟡مهرجان سينمائي تونسي يقصي مؤسسات ألمانية من رعايته
أقصى مهرجان "أيام السينما المتوسطية بشنني" في دورته الـ19 في تونس، ثلاث مؤسسات ألمانية من قائمة الرعاة، استجابةً لدعوات الحملة الفلسطينية للمقاطعة. وشمل القرار استبعاد مؤسسات "روزا لوكسمبرغ"، "فريدريش إيبرت"، و"هينريش بول". ورحّبت الحملة الفلسطينية للمقاطعة الثقافية بهذه الخطوة، مشيدةً بالموقف التونسي الرافض للتطبيع الثقافي مع داعمي الاحتلال.