انتقد مايكل آي كوتليكوف، رئيس جامعة كورنيل المؤقت، دورة مقررة بعنوان "غزة، أصالة، مقاومة"، واصفًا إياها بأنها متحيزة وغير دقيقة من الناحية الواقعية. أثارت تصريحاته ردود فعل غاضبة من مؤيدي القضية الفلسطينية، الذين اعتبروا أن مواقفه تهدد الحرية الأكاديمية.
يسلط هذا الجدل الضوء على التوترات المستمرة داخل الحرم الجامعي بشأن قضايا الاحتلال وفلسطين، بما في ذلك حوادث التحيز السابقة والاحتجاجات المناهضة للاحتلال. وتعرض كوتليكوف لانتقادات واسعة بعد إبداء مخاوفه من تدريس الدورة، الذي يقدمها أستاذ معروف بمواقفه المناهضة للاحتلال.