انضمت جميع أقسام كلية التربية في جامعة أيسلندا إلى المقاطعة الأكاديمية للمؤسسات التعليمية الإسرائيلية، إذ أكدت دعمها لنضال الشعب الفلسطيني وحقه غير المشروط في التحرر من الاستعمار والفصل العنصري.
كما أوقفت الأقسام أي شراكات قائمة وامتنعت عن إنشاء تعاون جديد مع المؤسسات الإسرائيلية، وذلك حتى يتم إنهاء جرائم الحرب والفصل العنصري والتطهير العرقي في غزة والضفة الغربية.
وفي هذا السياق، دعت منظمة "أكاديميون من أجل فلسطين" في جامعة أيسلندا الأقسام والكليات إلى تبني المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل، وبالتالي اتخاذ موقف مبدئي وأخلاقي دعماً للشعب الفلسطيني.
