شهدت عدة جامعات حول العالم احتجاجات طلابية حاشدة ضد تواطؤ مؤسساتهم مع الاحتلال الإسرائيلي. ففي جامعتي سميث وسان دييغو الأمريكيتين، احتج الطلاب للمطالبة بسحب الاستثمارات ووقف قمع الأصوات المؤيدة لفلسطين. وقد شهد الاحتجاج في سان دييغو افتتاحية تراثية بتقديم الدبكة والأغاني الفلسطينية الشعبية.
وقبل أقل من عام، شوهدت مظاهرات مؤيدة لفلسطين في حرم جامعي آخر في سان دييغو، بما في ذلك جامعة كاليفورنيا.وكانت تلك الاحتجاجات على شكل معسكرات وإضرابات، مما دفع شرطة الحرم الجامعي في النهاية إلى الرد على هذه الاحتجاجات.