قالت الجامعة إن التهديد بالإيقاف، الوارد في إشعار سوء السلوك، كان نتيجة "خطأ إداري"، على الرغم من أن إجراءات سوء السلوك مستمرة. وطالبت الطالبة، التي لم ترغب في استخدام اسمها خوفًا من التوبيخ، اللجوء أثناء وجودها على تأشيرة طالب، وقالت إن إشعار سوء السلوك الأولي جعلها تخشى أن تواجه الترحيل.
كتب مكتب السجل الأكاديمي بالجامعة إلى الطالبة زاعمًا أنها دخلت غرفًا تعليمية متعددة وكتبت رسائل داعمة للفلسطينيين، وتضمنت شعاراتممها: "من النهر إلى البحر ستكون فلسطين حرة"، واتهامات بأن الجامعة استثمرت في تصنيع الأسلحة ودعمت الإبادة الجماعية في غزة، فضلاً عن إحصائيات عدد القتلى في غزة.