🟡تعطيل فعاليات لرموز الإبادة في جامعات كورنيل، أكسفورد ونايميخن

في جامعة كورنيل، قام طلاب داعمون لفلسطين بتعطيل ندوة "مسارات السلام" التي استضافت تسيبي ليفني، وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة، وسط هتافات مناهضة للاحتلال، مما أسفر عن إلقاء القبض على 17 متظاهرًا. أما في جامعة نايميخن الهولندية، قاطع متظاهرون محاضرة للناشطة الصهيونية روان عثمان، معتبرين أن منحها منصة في الجامعة يعد دعمًا للإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين. وفي جامعة أكسفورد، تعرضت سويلا برافرمان، الوزيرة البريطانية السابقة، لاحتجاجات طلابية ضد مواقفها العنصرية، حيث ندد المحتجون بدعمها المباشر والعلني للاحتلال الإسرائيلي. 

🟡تحقيق أممي يوثق ارتكاب الاحتلال إبادة وانتهاكات بحق الفلسطينيين

قالت اللجنة، خلال جلسات الاستماع العامة بجنيف، إن الجيش الإسرائيلي لديه خريطة للمرافق الصحية واختصاصاتها، وقد تم تدميرها بطريقة متعمدة. وأضافت، كما أنه يتم الاعتداء على السجناء الفلسطينيين جسديًا ونفسيًا بشكل يهين كرامتهم، وأشارت إلى أن أي طفل يولد اليوم في غزة يواجه خطر الموت، سواء خلال سن الرضاعة أو بعد أن يكبر، فضلًا عن معاناة الأطفال من معضلات صحية نتيجة تلوث المياه والبرد والجوع.

🟡جولة احتجاجية في أوسلو من سفارة الاحتلال إلى رئاسة الوزراء

تجمع نحو 30 متظاهرًا مرتدين الكوفيات أمام سفارة الاحتلال، مرددين هتافات بينها "فلسطين حرة" و “عار عليكم”، قبل أن يتوجهوا إلى سفارة ألمانيا تنديدًا بدعمها للاحتلال. ورغم حصار عناصر الشرطة، واصل المحتجون جولتهم وصولًا إلى مقر رئاسة الوزراء وحديقة القصر الملكي.

🟡احتجاجات أمام محكمة نيويورك تطالب بإطلاق سراح محمود خليل

في جلسة استماع بمقر المحكمة الفيدرالية في مانهاتن، نيويورك، قرر قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية جيسي فورمان تمديد الحظر الذي يمنع ترحيل محمود خليل، طالب جامعة كولومبيا الناشط في مجال حقوق الفلسطينيين. جاء القرار بعد احتجاجات أمام المحكمة من قبل متظاهرين طالبوا بالإفراج عن خليل، الذي كان قد اعتُقل بسبب نشاطه المؤيد لفلسطين في الحرم الجامعي.

🟡إطلاق سراح ثلاثة نشطاء من "حركة فلسطين" أغلقوا شركة "أليانز" بلندن

وكانت قد اعتقلت الشرطة البريطانية النشطاء بعد أن احتلوا مكاتب الشركة ولطخوها بالطلاء الأحمر وحطموا واجهاتها، وجاء ذلك للمطالبة بوقف شركة التأمين التعامل مع شركة الأسلحة الإسرائيلية "إلبيت سيستمز"، التي تساهم في قتل الفلسطينيين. وتعهد النشطاء بمواصلة إجراءاتهم ضد "أليانز" حتى تنهي شراكتها مع الاحتلال الصهيوني.