🟡تسليم آلاف التوقيعات للمحكمة الجنائية الدولية لمحاسبة إدارة "بايدن"
في خطوة لافتة، قامت منظمة "كود بينك" المعروفة بنشاطها في مجال السلام وحقوق الإنسان، بتسليم آلاف التوقيعات إلى مكاتب المحكمة الجنائية الدولية في مدينة نيويورك، مطالبةً بالتحقيق مع إدارة الرئيس جو بايدن بتهمة ارتكاب جرائم حرب. تأتي هذه المبادرة في سياق الدعوات المتزايدة لمحاسبة المسؤولين الأمريكيين على دعمهم المستمر للاحتلال في عملياته العسكرية ضد الفلسطينيين.
🟡مظاهرات عالمية مستمرة دعمًا لقطاع غزة ورفضًا للإبادة
شهدت العديد من العواصم والمدن العالمية في مدريد، أمستردام، الولايات المتحدة الأمريكية، فرنسا، والنرويج وغيرها مظاهرات حاشدة تنديدًا باستئناف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث عبّر المتظاهرون عن رفضهم للعمليات العسكرية المستمرة ودعوا إلى وقف فوري لإطلاق النار.
🟡طلاب يحتلون مبنى "تشارلز ويلسون" في جامعة غلاسكو
أعلنت حركة غلاسكو ضد الأسلحة والوقود الأحفوري (GAAF) واتحاد طلاب جامعة غلاسكو(GUJPS) عن احتلالهما لمبنى "تشارلز ويلسون" في الحرم الجامعي. يأتي هذا التحرك كجزء من حملة مستمرة للضغط على الجامعة لقطع علاقاتها مع شركات الأسلحة، وإنهاء الشراكات البحثية مع هذه الشركات، نظرًا لدورها في دعم الإبادة الجماعية التي يرتكبها الاحتلال في غزة. يأتي ذلك بالتزامن مع بدء ثلاثة طلاب إضرابًا عن الطعام للضغط على إدارة الجامعة لقطع علاقاتها مع الشركات الداعمة لكيان الاحتلال.
🟡احتجاج يعطل اجتماعًا لنائب أمريكي وإغلاق قاعة بلديته
أغلق ناشطون داعمون لفلسطين قاعة بلدية للنائب الديمقراطي شون كاستن، ممثل الدائرة السادسة في الكونغرس الأمريكي، احتجاجًا على تجاهله مطالب ناخبيه الفلسطينيين والمؤيدين للقضية، وردًا على رفضه المطالبات المتكررة بفرض حظر أمريكي على توريد الأسلحة للاحتلال، رغم تصاعد الإبادة الجماعية في غزة.
🟡حراك مستمر لطلاب مانشستر.. واحتجاج خارج اجتماع إداري بجامعة كاليفورنيا للمطالبة بسحب الاستثمارات
طالب الطلاب والموظفون المؤيدون لفلسطين في جامعة مانشستر بقطع الشراكة التي تربط الجامعة مع جامعة تل أبيب، بوقفة تضامنية. يأتي ذلك تزامنًا مع مظاهرة في جامعة كاليفورنيا، حيث احتج حوالي 50 عضوًا من رابطة أعضاء هيئة التدريس والطلاب مطالبين بسحب الاستثمارات من الشركات المرتبطة بالجيش الإسرائيلي. هتف المتظاهرون: "اكشفوا، انسحبوا"، مؤكدين رفضهم للتواطؤ الأكاديمي مع الاحتلال.
