اعتقلت قوات الأمن الفرنسية، الصحفي شاهين حزامي، وهو مزدوج الجنسية (إيراني-فرنسي)، على خلفية مواقفه الداعمة لفلسطين، في إطار حملة متصاعدة ضد الأصوات المؤيدة للقضية الفلسطينية في فرنسا. وأشارت مصادر مقربة من حزامي إلى أن عملية الاعتقال تمت بطريقة عنيفة، وأمام زوجته وطفليه البالغين من العمر عامًا وثلاثة أعوام، ما أثار انتقادات واسعة في الأوساط الحقوقية والإعلامية.
وتُظهر منشورات حزامي عبر وسائل التواصل الاجتماعي دعمه العلني لفصائل المقاومة في فلسطين ولبنان، إلى جانب صوره التي وثّقت زياراته الأخيرة إلى لبنان. كما عُرف حزامي بمناصرته لقضية الأكاديمية الإيرانية مهدية اسفندياري، المحتجزة حاليًا في مدينة ليون الفرنسية منذ مارس/آذار، بتهم مشابهة تتعلق بمواقفها المؤيدة لفلسطين.
السبت 26 ابريل 2025
توجه وفد يضم ممثلي جمعية التضامن الفرنسي الفلسطيني ورابطة حقوق الإنسان والفيدرالية الدولية لحقوق الإنسان ومنصة فلسطين إلى وزارة الخارجية الفرنسية للقاء مسؤولين فرنسيين، في خطوة تهدف إلى الضغط على باري
6 نوفمبر، 2022
أوقفت السلطات الأمريكية جنديين من قدامى المحاربين بعد أن قاطعا جلسة استماع في مجلس الشيوخ حول الشؤون الخارجية، متهمين حكومة الولايات المتحدة بدعم الإبادة الجماعية التي تنفذها "إسرائيل" في قطاع غزة، مر
6 نوفمبر، 2022